Story cover for The originals by just_tia7
The originals
  • WpView
    Reads 870
  • WpVote
    Votes 46
  • WpPart
    Parts 11
  • WpView
    Reads 870
  • WpVote
    Votes 46
  • WpPart
    Parts 11
Complete, First published Nov 16
11 new parts
في مدينة (نيو اولينز) 
ماذا يفعل جونغكوك  واصدقائه بعد اكتشافهم بوجود مصاصي دماء وغيرهم من السلالات في مدينتهم..

(تايكوك)

المذعن - المهيمن - التوب : كيم تايهيونغ
الخاضع: جيون جونغكوك

(يونمين)

التوب: يونغي
البوتوم: جيمين
All Rights Reserved
Sign up to add The originals to your library and receive updates
or
#3تايتوب
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
172 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
خلخال الغجر  cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
الزقاق الغربي  cover
وادي الدهر  cover
أرض الخناجر  cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
احفاد عمران  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
عناد لـ رُوح cover

خلخال الغجر

66 parts Ongoing

لا يليق بي الوقوف في منطقة الحيرة وأنا كُـل الأكيـــد .. لكن ماذا يحدث أذا وقفت؟! - سارة الحسن .