Story cover for الناجون من الجحيم by afnantyyy
الناجون من الجحيم
  • WpView
    Reads 20
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 20
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Nov 17
عندما تصبح الحقيقة سلاحًا، والذاكرة لغزًا... تُطاردهم حكومات، وتخشى وجودهم مافيات.  
في عالمٍ يتقاطع فيه الخداع بالدم، والولاء بالخيانة-  
فتاة لا تعرف من تكون، ورجال هاربون من ماضٍ يصنع حاضر العالم.  
هذه ليست قصة نجاة... بل معركة بين من يملك السرّ، ومن يريد امتلاكه.

هنا فقط تعرفون الحقيقة المبطنة بالباطل!.
Creative Commons (CC) Attribution
Sign up to add الناجون من الجحيم to your library and receive updates
or
#562مشاعر
Content Guidelines
You may also like
جعلتيني مجرماً  by Nis2reen_
8 parts Complete
بسم الله الرحمن الرحيم مرحباً و أهلا فيكم للمرة الرابعه بـ إبنتي الرابعه " جعلتيني مجرمـاً " بعد أن أستمتعم بقرأة سلسلـه رواياتي الماضيه كـ أجنبيات في المجتمع و الفئة مجنونه و أسطورة الموت بأفكار جديدة و غريبه هـ أنا أنزل لكم ببدايه السنه الهجريه الجديدة لعام 1432هـ روايتي الرابعه " جعلتيني مجرماً" بحله جديدة تتحدث عن الجرائم و الألغاز و الأدله الجنائيه أحببت أن أخوض تجربه الروايه البولسيه لإني أعشق التغير في تسلسل روايات ديما القطبي فكرت " جعلتيني مجرماً" كانت منذ صدرو أسطورة الموت و قد لاحضت ميل الجنس " الذكري " لقرأة الروايات فقررت أن أكتب ماهو يروق للشباب و لكني مازلت مرعوبه بإن جعلتيني مجرماً قد تنظلم من قبل الجنس " الناعم " و أكون مرعوبه بإن إبنتي الرابعه تنظلم بسببهن ...!!! و للمرة الثالثه أعترف بإني مرعوبه لإنها أول فكرة قد طرحتها في ساحة الأدبيه و لا أعلم إذا كانت سوف تنجح كـ باقي رواياتي أو تفشل فـ الحكم الأول و الأخير لكم !! محبتكم :/ ديما القطبي لتــاريخ : 1 / محرم / 1432 هـ _______
You may also like
Slide 1 of 9
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
فـي بـاريـس آضـعـتُ قـلـبـي . cover
تَجارِبُ شاعرٌ  cover
سر في أروقة المدرسة  cover
أحبكِ وكفى cover
جعلتيني مجرماً  cover
سلاسل الشجاع  cover
الزقاق الغربي  cover
عناد لـ رُوح cover

وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة

58 parts Ongoing

حين يُثقل الماضي كاهل الروح، لا يعود الهروب خيارًا، بل خلاصًا... هربت هي، لا لتنجو، بل لتتخلّص من لعنةٍ كُتبت على جبينها انها ابنة مجرم، هكذا نعتها اقرب، وكأنها حملت وزر الخطيئة مع والدها لم يغفر لها الحب، ولا حتى طفلها الذي نُزع من صدرها كآخر رمق حياة. تركت زوجًا أحبها أكثر من ذاته، وابنًا كان يمكن أن يُنقذها... لكنها لم تكن تملك الشجاعة لتبقى، ولا القسوة لتشرح السبب. هي لم تكن جبانة... بل كانت مكسورة بما يكفي لتختار الهروب بدلًا من مواجهة مجتمع لا ينسى، ولا يغفر... ولا يرحم. فهل سيبقى ماضيها سيفًا مسلطًا على رقبتها؟ أم ستأتي لحظة تقف فيها من جديد، وتقول: "أنا... لست خطيئة أبي"؟ ا