Story cover for الجهل... مصيبة ما تنحل إلا بالوعي  by l__ean
الجهل... مصيبة ما تنحل إلا بالوعي
  • WpView
    Reads 44
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 44
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Nov 17
1 new part
الكتاب يكون رسالة قوية ضد الجهل، وهو دعوة للجميع لفتح العقول وتقبل المعرفة
All Rights Reserved
Sign up to add الجهل... مصيبة ما تنحل إلا بالوعي to your library and receive updates
or
#1افهم
Content Guidelines
You may also like
وكأنها منسية by majdshaban
55 parts Ongoing
ماذا لو وجدت مفكرة مجهولة... وبدأت تقرأ يوميات طبيبة نفسية تواجه أخطر مرضاها، رجل لا يعيش إلا ليقرأ... ولا ينجو إلا بمحاولات انتحاره. كل صفحة تقودك إلى سرّ جديد، وكل اسم في المفكّرة يبدو متشابكًا مع الآخر وكأنّهم محاصرون بخيوط غير مرئية، وأسرار تختبئ بين السطور. شيئًا فشيئًا، يصبح من المستحيل التفريق بين القارئ والكاتب... وبين النظريات والحقائق. فهل هي مجرّد قصة مريضة؟ وما الذي ستكشفه في النهاية؟ وهل تكون مجرد شاهد على الحكاية... أم أنك أنت الضحية التالية في لعبة الماضي المظلمة؟ --- - عندما تجد فتاة مفكرة غامضة ويجرفها الفضول لِقراءتها، عن طبيبة تقف وجهًا لوجه أمام مريض استثنائي؛ قارئ مهووس، يقرأ بقدر ما يحاول الانتحار. حينها تبدأ في البحث عن القصة أكثر بعد أن تجد كل من في المفكرة قد حَبَكَ نفسه بين شِباك من حولها. --- [تنويه: تحتوي الرواية على أفكار انتحارية]. [الرواية فازت بالمركز الأول -على كل الفئات- في مسابقة أسوة عام 2019] #1 in mystery بدأت ٣/٩/٢٠١٦ انتهت ٦/٩/٢٠١٨ {حالياً يتم إعادة نشر الرواية للتعديل، والتنزيل كل يوم اثنين وثلاثاء} {الرواية تتناول الأدب الواقعي والنفسي} -لا أسمح بتداول الرواية أبداً وبأي صيغة كانت. -الغلاف من تصميمي. رواية ((وكأنّها منسية-يوميات طبيبة نفسية)).
  تحت الغِطاء الاسود - Under The Black Cover ✔ by Minar_bg
67 parts Complete
(⚠️الكتاب الأول من السلسلة المتألفة من كتابين فقط⚠️) ☆اخذت المركز الأول في فئة: - الفانتازيا✔ - الاكشن✔ - الخيال✔ - المغامرة✔ - المركز الثاني في الرومانسية✔ - الإثارة✔ ~ ~ تاليا مجرد فتاة عادية تعيش بِظروف حياة قاسية. عائلتها تخفي عنها سر سوف يغير من حياتها للأبد! بسبب هذا السر تضطر الى ان تترك كل شيء خلفها و تذهب مع المخلوق من الجنيات الذي قتل عائلتها بوحشية امامها. لتكتشف ان هذا السر، من اغرب الاسرار و اجملها... لكن ليس كل شيء جميل، و هذا السر ليس الوحيد، بل يوجد اسرار اكبر و اخطر و هي بدورها سوف تكشف عن هذا العالم لنفسها و تتحدى مخاطره. فهل سوف تنجو؟ هل تريد ان تبقى و تقع بِحب المخلوق الذي دمر حياتها؟ ام سوف تتخطى الصعاب و تعيش كجزء من هذا العالم الغريب و المخيف؟ و هل سوف تكشف الملك الذي يخفي نفسه عن مملكته؟ و عن قوى لم تعرف انها تملُكها؟ ------------------------♡♡------------------------ ❗جميع الحقوق محفوظة لي كَكاتبة أصلية و أمنع سرقة او تقليد الرواية او النقل بأي شكلٍ كان ❗
Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي by ayyla__
42 parts Complete
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَرق في عيْنيه، أن تَْحوِي نفسَها في أحضَانه، كانَت غبِية لتشعُر بهذا بينَما يهدِدُها بالإبتعادِ عنْه كُل شَيءٍ حَوله كان إسْتثْنائيًا لهـا، التّناقُض الذي يتّلبَسُها بِقُربهِ كَيف أنّها تمسّكت بقَلبِه النّافِر ،كيْف أنّها أدْمَنت بُرودَه،غُموضَه وَلمَساتُه فبَعدَما دخَلتْ حياتَه كمُعلمةً لإبْنِه، أتْقنَت هيّ فنّ الحُب و تغَيَرتْ هوَ نَظرتُه للنّسَاء "إيفان كارتر و نتاليا غرين " في رواية إستثنائي للكاتبة آيلا جميع الحقوق محفوظة © لا احلل الاقتباس او السرقة 2# في عاطِفة 2# في إثارة #1 in ROMANTIC #2 in ROMANCE #1 in COLD #1 in FEELINGS #1 in DRAWING
You may also like
Slide 1 of 6
The Dark Side  الجانب المظلم  cover
وكأنها منسية cover
  تحت الغِطاء الاسود - Under The Black Cover ✔ cover
متدربة الرئيس cover
Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي cover
My Possessive Alpha cover

The Dark Side الجانب المظلم

42 parts Complete

" امسكي بتلك السكين واطعنيه في قلبه " قال لي لانظر له " مستحيل .... لن افعل شيئا كهذا أبدا " أجبته " هذا قرارك اذن " قال لي وقبل أن أتحدث او افعل أي شئ قام باخراج قلبها لاصرخ بقوة و رأيت جثتها وهي تسقط فوق الارض " اذن ... هل ستقومين بفعلها ام لا ؟؟ لانه مازال لدي شئ صغير هنا بانتظارك " سألني وهو يمسك بليزا الصغيرة لأحرك رأسي بالنفي لا ... الطفلة ... لا ... " افعليها ... " سمعت صوت رفيقي " لا ... لا يمكنني... " قلت بين دموعي " افعليها حالا .... " قال رفيقي بصوت صارم " لا استطيع ..." قلت وانا أنفي برأسي وأحاول كبت شهقات بكائي " افعليها " صرخ بي رفيقي بقوة متزامنا مع صراخ الم الطفلة لأجد نفسي أمسكت السكين و طعنت رفيقي حقا " الان ... انتِ .... حقا ... رفيقة الألفا البارد .... احسنتِ ... رفيقتي الصغيرة ... " قال رفيقي قبل أن يغلق أعينه نهائيا لأصرخ بألم وحزن وبجنون ....