
"هل يمكن للقلب أن يرى ما يرفض العقل إدراكه؟" كان إيثان شقيق الدوق يراقبها بنظرة تحمل عالماً من الوعود الصامتة لكن سيسيليا أبت أن ترى فيه شيئاً سوى لقب زوج مفروض تحت سقف القصر التقت عنايته المطلقة ببرودها القاتل كان يلاحظ كل تفصيلة صغيرة فيها بينما هي لم تمنحه التفاتة واحدة إنها حكاية قلبين عاشا كغرباء أحدهما يمنح كل شيء والآخر يرفض القبول لكن حين يُسدل ستار القدر هل يكفي الإدراك المتأخر لجبر ما كُسِر؟ وهل يمكن للندم أن يُعيد عقارب الساعة إلى الوراء؟"All Rights Reserved