هـــــو : أنــــا لا أعـــرف لــمــاذا انــتــبــهت.
هــي لــم تــكــن الأجــمــل ، ولا الأكــثــر جــرأة.
لــكــنــهــا الـــتــفــتــت بــرأســهــا فــقــط.
وكان كافيًا لأشعر أن شيئًا بداخلي تحرك.
أنوثتها ليست واضحة.
لكنها مزروعة في طريقة مشيها،
في ضعف مدهوش في عينها،
وفي رقة مريبة في أطراف أصابعها.
هي لا تطلب جسدي.
هي تجعل جسدي هو من يطلبها،
حتى قبل أن أدرك أني بدأت.
_مــحـــتـــوى للـــــــبــــــال ـــــغــــيـــن .. يــحـتـوي عـــلــى مــشــاهــد غــيـــر مــنــاســبــة لــلبـــعــض.