Story cover for ༻⦃ زُهُورُ مَارِس ⦄༺ حفلُ الودَاع ؟...نصفُ ساكورا...نصفُ حلمٍ by nanamisatoru_7
༻⦃ زُهُورُ مَارِس ⦄༺ حفلُ الودَاع ؟...نصفُ ساكورا...نصفُ حلمٍ
  • WpView
    Reads 31
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 31
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Nov 19
1 new part
مكتوبةً مُذُ 5/7/2024 بنُورٍ لا حبر ...
أتيقن يوماً بعدَ يومٍ بأنً ذكراكٍ ستظلُ حيةً في قلبي مثلَ زهورِ الياسمينِ ...هي لا تزالُ حية بالفطرة ...لا تذبُل ، و لا تتعبُ ،بل يزيدُ رونقهاَ يوماً بعدَ يومٍ ...
و هي مستعدة ٌ لابهاري فيِ أية لحظةٍ ،و جاهزةٌ لإبكائيِ أعوام...
كالساكورا حُبكَ لعين ...متى تتَعلمُ توقفَ عن لعبِ بأوتارِ قلبي كما لو أنكَ تعزفُ على الكوتو العريقِ...
تأتي فصلاَ فتبهرينناَ بجمالكِ لأسابيعٍ و نحومُ بحثاَ عن جمالكِ دهراً و شهور...
كنوتةٍ من معزوفةٍ أو سيمفونيةٍ تُركت فوق بيانو مَهجورٍ ، حزينةٌ و لحنها بطيئٌ جداَ و لربماَ كلاسيكيٌ ، لكننِي لمُجردِ سماعِهاَ ... و أَنعيكِ لمُجرد عزفهاَ...
كقطةٍ مشاغبةٍ لا تكفُ عن إتعابِ صاحبها ، بريئةٌ نظراتهاَ لكن أفعاَلُها جنونيه ، تلعبُ أمامهُ تارةً و تخدشُ معطفهُ تارةً ، لكن ما عساه ؟ سوى حبها ...
أنتِ ؟ نعم ...
جميعُ كلماتِ قاموسِ حياتٍي ، و جميع عنَاوينِ روايتيِ...
أنتَ ؟ نعم
جميعُ ألوانِ حياتي ، و جميعُ فراشاتِ حديقتي ِ ...
أنتِ ؟ نعم ...
بكلِ ما تحملهُ روحك من رضوضٍ ، و بكلِ ما تحملُه كفاكِ من آلامٍ و بكلٍ ما يحملُه قلبكِ من آهاتٍ ...
أنتَ ...نعم
بكلِ ما تحمله كلماتُك من نورٍ و بكلِ ما تحملهُ كفاكَ من لونٍ صافٍ ، و بكلِ ما يحملهُ قلبُكَ من نقاءٍ ساحرٍ...
...أُحبك~...
All Rights Reserved
Sign up to add ༻⦃ زُهُورُ مَارِس ⦄༺ حفلُ الودَاع ؟...نصفُ ساكورا...نصفُ حلمٍ to your library and receive updates
or
#300قصص
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 9
هوَس . cover
طفلة السليم +21 🌍 cover
هل البرود طريقه إلى وصل المشاعر؟!  cover
جحيم الضابط شاهين cover
مجنونة قلبي cover
تلعب على الثقل لا قامت تغنج  cover
المࢪجَان cover
مجبور عليك cover
اسرار العشك cover

هوَس .

29 parts Ongoing

" أُحبكِ حدّ الهَلاك ، و حدِّي هوَ أنتِ " حين يتشابك الحب مع الثأر... هي ابنة زعيم مافـ ـيا، نشأت في عالم لا يعرف الرحمة والدها، قام بقـ ـتل زعيم المافيا الإيطالية ، دون أن يدرك أن ذلك الفعل سيشعل نارًا لا تخمد إبن الزعيم الإيطالي لم يتجاوز السابعة عشرة حين حمل السلاح وانتظر لحظة الانتقام ، لكن حين وقف أمام قاتـ ـل والده، لم تأتِ الطلقة منه... بل منها .. طفلة في الثامنة، أطلقت النار على الشاب في ظهره، لحماية والدها. لم يمت بل نُقل إلى المشفى، وبقي قلبه ينبض بالحياة... وبالحنق ، أما هي، فقد أودعها والدها في مصحة عقلية، لكنها لم تكن سوى واجهة لمنظمة سرية تعيد تشكيل الأطفـ ـال، تمسح براءتهم، وتحوّلهم إلى أدوات قتـ ـل والدها من أراد لها ذلك المصير لكن القدر لم يكن مطيعًا الابن الذي جاء لينتقم، إختطـ ، ـفها منقذاً إياها من هناك واقعاً بالخطاء في حبها