Story cover for أترافقِني ؟ ولا تُفارقِني ! by JHellu
أترافقِني ؟ ولا تُفارقِني !
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 5
Complete, First published 6 days ago
5 new parts
كانت ديلارا قطعة من الجمال الهادئ، تحمل روح أمها وجراحها. لكن بعد أن مزقت يد الغدر قلبها بقتل والدتها، أصبحت مجبرة على العودة إلى مدينةٍ تصرخ بالقسوة.

"أترافقيني؟" همس لها القدر بدموع.
هناك، تقف في مواجهة عالم آل أكوتش الجليدي، حيث الغرور هو العملة، وأرس هو ملكه المتوج؛ شابٌ قاسٍ ووريثٌ متغطرس يرى فيها سارقة، وعاراً يجب محوه.
صامتة ومكسورة، تكتشف ديلارا وصيةً ثقيلةً تحمل مفتاح إمبراطورية ضخمة، وحقائق صادمة عن ماضٍ لم يختره قلبها. هل ستجد هذه الفتاة المنهكة القوة لكسر جبروت عائلة لم تعرف الرحمة، وإكمال رحلة الانتقام؟

"ولا تفارقيني..." تردّد في صدى روحها المُحطمة.
في صراع بين الانتقام والحب، هل ستتمكن ديلارا من النطق بكلمة الحق، أم ستصبح ضحية أخرى للقسوة المطلقة ؟
All Rights Reserved
Sign up to add أترافقِني ؟ ولا تُفارقِني ! to your library and receive updates
or
#37اكشن
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
65 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
رقصة الدم الاخيرة cover
ما حسبت حساب لحبك  cover
الموروث نص�ل حاد cover
اغلال زمن الغهيب  cover
على حافة الثأر  cover
اذوب فيك موتا "الاربعيني 3"  cover
عــروس الچبايـش cover
قيود ناعمة cover
شمس لايهم  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

142 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.