
في زاوية مقهى باهت، دخل هو... لا كزبون، بل كفاصلٍ بين الألم وما بعده. لم يأتِ لينقذني، ولم أطلبه. لكنه نظر إليّ، كأنني أكثر من نادل... وكأنني، رغم كل شيء، ما زلتُ مرئيًا."** "في حضرة القسوة، ولد لقاؤنا... فهل تجرؤ على إكماله؟" Top:jk Bottom:tae > تنويه: هذه الرواية نسيجٌ من الخيال، لا تربط شخوصها أو أحداثها أو عوالمها أي خيوط بالواقع. وأي تقاطعٍ مع أسماءٍ أو أماكنٍ أو حكاياتٍ حقيقية، ما هو إلا صدفة عابرة.All Rights Reserved