Story cover for يونسوك⁦⁦♡YH♡ by BlLoveGllove
يونسوك⁦⁦♡YH♡
  • WpView
    Reads 8
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 8
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published 1 day ago
2 new parts
ضمن فرقة مشهوره كفرقتهم لم يكن على يونغي الا ان يقتل ذلك الحب الذي اعتبره خطيئه لانه كان نحو صديقه حب قد يحطم الكثير قبل ان يبني شيء لذلك هو سينسحب ان يحطم قلبه كان اهون من ان يحطم كل شيء حوله


ولكن لهوسوك راي اخر هو لن يدع يونغي يقتل حبهما بهذه السهوله





عليك اخذ الامور بهدوى جيهوب همس جيمين لصديقه



لا تفعل ذلك بنفسك يونغي فكر به على الاقل
All Rights Reserved
Sign up to add يونسوك⁦⁦♡YH♡ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
قدر بيلار  by _azaduhi_
20 parts Ongoing
في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...
You may also like
Slide 1 of 10
قدر بيلار  cover
المراهقة و الجنيرال | 𝐽𝑢𝑛𝑔𝑘𝑜𝑜𝑘  cover
﮼تولين الفهد  ⚚ cover
قـيـد الـرغبـة   cover
حب أم إنتقام 21+ cover
وعد ببقى احبك طول العمر  cover
أميرة في رعان الأسود cover
بَـلاغة قَـلـب cover
إذا غامرت في شرفٍ مرومٍ فلا تقنع بما دون النجوم... cover
هوس الأيهم cover

قدر بيلار

20 parts Ongoing

في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...