في عالم لفظ ابنائه المختلفين ،واعتبرت قدراتهم لعنة يجب دفنها ،يساق "المنبوذون جينيا"إلى قطار سري لايعرف له وجهة ...... ولا عودة منه.
من بين الركاب،تبرز اراسكي فتاة تبلغ من العمر 20 سنة تستطيع التحكم في نبض الدم ،تحمل قلبا حزينا ،وجرح لم يلتم منذ تلك الليلة التي سلب فيها كل شيئ منها .
وفي الطرف الآخر من القطار ،كيروس ؛البالغ من العمر 22 سنة يولد ثقوبا سوداء بلمسة ،يتصارع مع ضلاله الداخلي كما لو كان وحشا يريد التهام العالم
لم يكن مقدر لهاذين العالمين انا يلتقيا.....
لكن القطار يجمعهما ،والضلام من حولهما يستفيق
ومع كل هذه المعركة، وكل سر ينكشف داخل العربة المضلمة يزداد انجذابهما خطورة .....
فهما ليس سلاحين ضد المجهول ،بل قلبان يصنعان حبا ينمو في العتمة ..
حبا لايشبه احدا.....
رواية رومنسية سوداوية عن الدم والضلام
عن الانتقام والاسرار
وعن لقاء غير كثير العالم
حب
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائلة العريقة" التي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل وتحطيم قلوب وأجساد من يحاولون أختراق امبراطورية المغازي"
وهي أنثي راقية العقل متفتحة العقل تحمل من الخجل ما يملئ الكأوس"تنقلب حياتها بين لليلة وضحاها بسبب شخصا أنتهك عرضها بدون وجه حق"
ولا يمر غير الايام الغليظه ووجدت نفسها كنة أمبراطوية المغازي زوجة الحفيد الأشرس بينهم
ومن هنا تتوالي الأحداث بينهم بين الطيبه والقوة الغضب و الطف "لتتوالي بينهم القصص والمغازي التي جعلت كنات عائلة المغازي يقسما أنهم سيروضن مكرهم وقوتهم وصلابة مشاعرهم ويختموا عليه بختم
«ترويض ملوك العشق
الكاتبة: لادو غنيم