Story cover for ضحًآيَآ آلَطِيَبًةّ  by 2025manel
ضحًآيَآ آلَطِيَبًةّ
  • WpView
    Reads 0
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 0
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Nov 20
تروي هذه القصة عن مواقف حقيقة  بدون اي ذرة خيال 
تنص على الاشخاص الطيبين. الصداقة. الدفئ العائلي.  كييفية التاثثير على النفسية 
وقد تكون حلا لبعض المشاكل النفسية يمكن ان تتفاداها من خلال القراءة 




❤اتمنى ان تعجبكم ❤
All Rights Reserved
Sign up to add ضحًآيَآ آلَطِيَبًةّ to your library and receive updates
or
#83الروايات
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 9
هوَس . cover
اسرار العشك cover
هل البرود طريقه إلى وصل المشاعر؟!  cover
مجبور عليك cover
المࢪجَان cover
تلعب على الثقل لا قامت تغنج  cover
جحيم الضابط شاهين cover
مجنونة قلبي cover
طفلة السليم +21 🌍 cover

هوَس .

29 parts Ongoing

" أُحبكِ حدّ الهَلاك ، و حدِّي هوَ أنتِ " حين يتشابك الحب مع الثأر... هي ابنة زعيم مافـ ـيا، نشأت في عالم لا يعرف الرحمة والدها، قام بقـ ـتل زعيم المافيا الإيطالية ، دون أن يدرك أن ذلك الفعل سيشعل نارًا لا تخمد إبن الزعيم الإيطالي لم يتجاوز السابعة عشرة حين حمل السلاح وانتظر لحظة الانتقام ، لكن حين وقف أمام قاتـ ـل والده، لم تأتِ الطلقة منه... بل منها .. طفلة في الثامنة، أطلقت النار على الشاب في ظهره، لحماية والدها. لم يمت بل نُقل إلى المشفى، وبقي قلبه ينبض بالحياة... وبالحنق ، أما هي، فقد أودعها والدها في مصحة عقلية، لكنها لم تكن سوى واجهة لمنظمة سرية تعيد تشكيل الأطفـ ـال، تمسح براءتهم، وتحوّلهم إلى أدوات قتـ ـل والدها من أراد لها ذلك المصير لكن القدر لم يكن مطيعًا الابن الذي جاء لينتقم، إختطـ ، ـفها منقذاً إياها من هناك واقعاً بالخطاء في حبها