منذ طفولتها، عاشت ليديا تحت نظرةٍ لا تراها... ظلّ غريب يلاحق خطواتها، وهمسة سوداء تشبه خفق جناح. في عالم خذلها مرارًا، وجدت عزاءها الوحيد بين الغربان، تلك الكائنات التي فهمت صمتها أكثر من البشر.All Rights Reserved
1 part