
كلما نظرت في المرآة، أراها خلفي... تبتسم... بعينيّ أنا! أصرخ، أهرب، أختبئ لكنها دومًا تسبقني بخطوة يقولون إنها أوهام لكن آثار أظافرها لا تزال على رقبتي... أنا لست وحدي... أبداً! .... أنا لا أكتب للذكرى... أنا أكتب لأني خائفة أن أنسى من أنا. الأصوات في رأسي تزداد وضوحًا، وأنا لا أعرف من منهم أنا... ولا من منهم يريد أن يقتلني. هل ما زلت أنا؟ ... أم أصبحت واحدة منهم؟"All Rights Reserved