باليرينا؛بجعة الفريزيا

الحُـب مِـن النظـرَة الأولَـى هُـو وَميـض الـرُوح عِنـدَ لقَـاء عيـن غَـريبَـة ؛ هبُـوب شُعُـور لا يُـدرِكُ سَـببه إذ يخفـق الـوِجـدَان خفقـا غَـريبـا و يخبُـر العَقْـل عَـن تَفسِيـر مَـاأضَـاء فِـي الفُـؤاد ؛

إنَـه وَلَـه يقِيـم فِـي النَفـس علَـى حيـن لَـم تهـيأ لَـه فَـيملأهَـا حَنينـا وَعَـاطفَـة ؛ يَـزرع بَيـنَ الأروَاح صِلَـة لا تُفَسَـر إلا بِتَـذوق أيسَـر خَـاض غَـرامـه فِـي لحظَـة وَاحِـدَة مِـن اللقَـاء.

أرِيفَـان
آريليَـانَـا

بَـدَأت : 25/11/2025
إنتَهَـت مُستَمِـرَة...

أطلُـب مِـن الجَميـع ألا يُشبِـه روايتِـي بِـأي روايَـة أخْـرى ' شظَـايَـا الخَـراب ' تسيِـر فِـي درب يخُصـهَـا و حْـدَهَـا و لهَـا نبْـضهـا و معنَـاهَـا الفَـريـد.

إن كَـان مَـوقِـف مِـن روايتِـي يُشبِـه أخْـرى فَـأنَـا مُستَعِـدة لِتَغييـرِه لكِـن إن كَـانَ كُتِـب قبْـل كتَـابتِـه فِـي روايتِـي.

جميـع الحـقـوق محفـوظة لـ صفحتـي🩰