Story cover for فتاة مظلومة و الجلاد القاتل  by a-z_9-0_
فتاة مظلومة و الجلاد القاتل
  • WpView
    Reads 162
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 14
Sign up to add فتاة مظلومة و الجلاد القاتل to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
فجر الشاهين by ai111995
31 parts Ongoing
اقتباس بسيط من رواية فجر جسور رواية جديدة ابطالها من الصعيد رح تنزل بعد رواية هوس اربعيني فجر فتاة فاتنه و ذكيه واحيانا عنيده وبنفس الوقت لظروف ما نضجت قبل أوانها تحب الحياة ولديها أمل دائم بان القادم افضل . حتى يحدث أمرا ما يغير مجرى حياتها رأسا على عقب .تصدم بأنها .مجبره على الزواج من بطل الرواية لكي تضع نهاية لبحور الدم بين عائلتين كبيرتين في الصعيد هل تستطيع هذه الفتاة إيقاف بحور الدم التي تجري منذ سنين ام لا ومالذي ستواجهه في هذه العائلة التي تبغض عائلتها وما الذي ستفعله مع جسورر بطل روايتنا.. جسور بارد جدا ككتلة جليد ...ملامح حاده يهابه الجميع قليل الكلام لا احد يعرف مالذي يفكر به ... ولديه قواعد خاصة به في هذه الحياه اولها ((اللي يخاف ميعملش حاجه ))لذا لا يهتم بعواقب الامور والثاني(( محدش هيموت ناقص عمر )) لذا انتزع الخوف من قلبه . وايضا كثيرا من الاشياء التي سنعرفها لاحقا.. يتيم الاب والام اهتم بتربيته عمه الاكبر الا انه كان قاسيا معه جدا لذا نشأ جسور منذ الصغر على أنه رجل ناضج ... ما الذي سيحدث في هذا الاتفاق بين العائلتين .. هل تستطيع فجر إنهاء بحور الدم هذه هل تستطيع الصمود أمام قسوة جسور وجبروته وغموضه القاتل ... هل تستطيع فجر إذابة كتلة الجليد التي تواجهها في حياتها مع جسور أم أن
You may also like
Slide 1 of 10
بَيْنَ الثَّرَى وَالثُّرَيَّا cover
حكايه عشق 2 cover
انتقام المُحب cover
نوفيلا إنتقام ( تكميلية لرواية عشقته رغم كل شئ ) cover
فجر الشاهين cover
الحوريه الحزينه  cover
حكاية قمر cover
رؤى الآسر  cover
في كل بيت حكاية  cover
حب وعذاب  cover

بَيْنَ الثَّرَى وَالثُّرَيَّا

39 parts Ongoing

تدور القصة حول تصادم عالمين متناقضين: عالم يتسم بـ الغنى الفاحش والدلال المفرط حيث تُلبّى الرغبات قبل أن تُقال، وحيث تُربّى النفوس على الأخذ لا العطاء، والراحة لا المسؤولية. وفي المقابل، عالم يقوم على الجهد والالتزام والانضباط؛ حيث الكلمة لها وزن، والخبز لا يأتي دون تعب، والإنسان يُبنى لا يُرفه. ينشأ فتيان في بيئة مترفة، لا حدود فيها ولا قوانين حقيقية، فيكبر معهم التمرد، وقلة الاحترام، والجهل بقيمة الأشياء والناس. وفي جهة أخرى ينشأ فتيان في بيت يحمل معنى الرجولة: مسؤولية، صبر، احترام، حماية، وعدٌ لا يُقال إلا إذا كان ثابتًا. لكن حين تجبر الظروف هذين العالمين على العيش تحت سقف واحد، يتلاشى الفرق النظري وتظهر الحقيقة: الثروة لا تصنع رجلاً، والفقر لا ينقص من قيمة الإنسان.