
أَنْتِ فَوْضايَ الجَميلةُ…
وما أدري كيفَ لِفَتاةٍ لا تَهْدَأُ
أَنْ تُرْبِكَ رَجُلاً
يَعرِفُ الصَّمْتَ
أكثَرَ ممّا يَعرِفُ الكَلامَ.
ولكنّي حينَ أَنْظُرُ إِلَيْكِ…
يَلينُ كُلُّ ما فيَّ،
وكأنّكِ خُلِقْتِ
لِتَكسِري حِدَّتي،
وَتَجعلي هذا القَلْبَ—
الذي لا يَخضَعُ لِشيءٍ—
يَخضَعُ لَكِ وَحْدَكِ.All Rights Reserved