
القيود ليست دائماً أسواراً حديدية؛ أحياناً تكون صمتاً طويلاً وزواجاً خانقاً ويداً تُغرق الروح في الظلام. هذه قصة كل امرأة ظنّت أن حياتها وقراراتها ومصيرها ملكٌ للآخرين. هي حكاية اللحظة الفاصلة التي تكتشف فيها البطلة أن كسر الجمود لا يحتاج إلا لنداء استغاثة واحد، يكسر جدار العتمة ويمد يدها نحو النور. في رحلة البحث عن ذات مفقودة، هل يمكن أن يكون الخلاص في نظرة غريبة؟ وهل تمتلك القوة الكافية لتقف في وجه كل من يشدها للماضي، لتصرخ أخيراً في وجه العالم: لستُ مُلكاً لأحد؟All Rights Reserved