Story cover for دماء و أضواء  by raperin
دماء و أضواء
  • WpView
    Reads 109
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 109
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Nov 26
1 new part
في عالم الأضواء، حيث يمتزج الجمال بالرقة وتتمازج الفخامة مع هالةٍ
 لا تشبه سواها، برز اسم العارضة الروسية هيرا مارتنيز... واحدة من أكثر الوجوه حضوراً وشهرة في عالمٍ مهووس بشيئين:
 الألماس... والوهج الذي يخفي خلفه حقائق لا يعرفها أحد.
فليس كل ما يلمع أمام عدسات الكاميرات ابيض!

 ففي عالم الدماء والنار والرصاص لا مكان للرحمة، ولا مساحة للتسامح.
وهناك، في الكواليس، يقف إدوارد رومانوف...

 زعيم المافيا الروسية، الرجل الذي لم يعرف في حياته لونًا غير الأسود،
 لأنه ببساطة المرآة الوحيدة التي تعكس روحه...
ومع ذلك، في كل مرة تلتقي هيرا به، ينتابها شعور غريب... 
إحساس يشبه ذكرى منسية من طفولتها، كأنها تعرفه قبل أن تولد   كأنه اللون الناقص من حياتها
All Rights Reserved
Sign up to add دماء و أضواء to your library and receive updates
or
#169انتقام
Content Guidelines
You may also like
جريمة على اوتار حب  by Snow_Whitex_
5 parts Ongoing
كانَ ذَا بَشَرَةٍ بَيْضَاءَ، وَعُيُونٍ خَضْرَاءَ تَتَأَلَّقُ رُغْمَ مَا تَحْمِلُهُ مِنْ حُزْنٍ عَمِيقٍ. مَلَامِحُهُ، الَّتِي كَانَتْ يَوْمًا نَابِضَةً بِالْحَيَاةِ، بَدَتِ الآنَ مَشُوبَةً بِالْكَآبَةِ، وَكَأَنَّهَا مِرْآةٌ تَعْكِسُ أَوْجَاعَهُ الدَّفِينَةَ. جَبِينُهُ مُسْتَرْخٍ، لَكِنَّهُ يَشِي بِتَجَاعِيدَ خَفِيفَةٍ، شَاهِدَةً عَلَى هُمُومٍ مُتَرَاكِمَةٍ. ذَابِلُ الْخَدَّيْنِ، شِفَتَاهُ شِبْهُ مُضَمَّوَتَيْنِ، وَعَيْنَاهُ شَاخِصَتَانِ نَحْوَ الْبَعِيدِ، كَأَنَّهُ يَتَنَقَّلُ بَيْنَ أَرُوقَةِ الذِّكْرَيَاتِ وَالْجِرَاحِ. عِنْدَمَا رَأَتْ مَلَامِحَهُ الْمُثْقَلَةَ بِالْحُزْنِ، اجْتَاحَتْهَا كَآبَةٌ مُبَاغِتَةٌ، كَمَوْجَةٍ عَاتِيَةٍ أَغْرَقَتْهَا بِلَا رَحْمَةٍ. عَيْنَاهَا الزَّرْقَاوَانِ، كَسَمَاءِ يَوْمٍ عَاصِفٍ، تَلَأْلَأَتَا بِنَظَرَاتٍ ضَائِعَةٍ، تَحْمِلُ فِي أَعْمَاقِهَا بَحَارًا مِنَ الأَلَمِ وَالْحَيْرَةِ. أَمَّا خُضْرَةُ عَيْنَيْهَا، فَقَدْ خَبَتْ وَكَأَنَّ بَرِيقَهَا قَدْ تَبَخَّرَ، تَارِكًا خَلْفَهُ ظِلًّا مِنَ الذِّكْرَى الْخَالِيَةِ مِنَ الْفَرَحِ. ابْتِسَامَتُهَا تَحَوَّلَتْ إِلَى انْعِكَاسٍ لِلْحُزْنِ، كَأَنَّهَا تَرْوِي مَا ت
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
19 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
جريمة على اوتار حب  cover
ظلال و دماء |• The Black Don cover
بينَ أحضانَ قاتلَي  cover
ابناء الشنار cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
Shadow of Truth || ظل الحقيقة  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
Larissa//لاريسا cover
أبيض وأحمر  cover
وشم في الذاكرة |TATTOO IN MEMORY  cover

جريمة على اوتار حب

5 parts Ongoing

كانَ ذَا بَشَرَةٍ بَيْضَاءَ، وَعُيُونٍ خَضْرَاءَ تَتَأَلَّقُ رُغْمَ مَا تَحْمِلُهُ مِنْ حُزْنٍ عَمِيقٍ. مَلَامِحُهُ، الَّتِي كَانَتْ يَوْمًا نَابِضَةً بِالْحَيَاةِ، بَدَتِ الآنَ مَشُوبَةً بِالْكَآبَةِ، وَكَأَنَّهَا مِرْآةٌ تَعْكِسُ أَوْجَاعَهُ الدَّفِينَةَ. جَبِينُهُ مُسْتَرْخٍ، لَكِنَّهُ يَشِي بِتَجَاعِيدَ خَفِيفَةٍ، شَاهِدَةً عَلَى هُمُومٍ مُتَرَاكِمَةٍ. ذَابِلُ الْخَدَّيْنِ، شِفَتَاهُ شِبْهُ مُضَمَّوَتَيْنِ، وَعَيْنَاهُ شَاخِصَتَانِ نَحْوَ الْبَعِيدِ، كَأَنَّهُ يَتَنَقَّلُ بَيْنَ أَرُوقَةِ الذِّكْرَيَاتِ وَالْجِرَاحِ. عِنْدَمَا رَأَتْ مَلَامِحَهُ الْمُثْقَلَةَ بِالْحُزْنِ، اجْتَاحَتْهَا كَآبَةٌ مُبَاغِتَةٌ، كَمَوْجَةٍ عَاتِيَةٍ أَغْرَقَتْهَا بِلَا رَحْمَةٍ. عَيْنَاهَا الزَّرْقَاوَانِ، كَسَمَاءِ يَوْمٍ عَاصِفٍ، تَلَأْلَأَتَا بِنَظَرَاتٍ ضَائِعَةٍ، تَحْمِلُ فِي أَعْمَاقِهَا بَحَارًا مِنَ الأَلَمِ وَالْحَيْرَةِ. أَمَّا خُضْرَةُ عَيْنَيْهَا، فَقَدْ خَبَتْ وَكَأَنَّ بَرِيقَهَا قَدْ تَبَخَّرَ، تَارِكًا خَلْفَهُ ظِلًّا مِنَ الذِّكْرَى الْخَالِيَةِ مِنَ الْفَرَحِ. ابْتِسَامَتُهَا تَحَوَّلَتْ إِلَى انْعِكَاسٍ لِلْحُزْنِ، كَأَنَّهَا تَرْوِي مَا ت