Story cover for رغبـــــــــــات متمــــــرده  by user48200014
رغبـــــــــــات متمــــــرده
  • WpView
    Reads 11
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 11
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Nov 26
فتاه ربيت بل ميتم ليس لديها عائله كبرت ودرست هي وصديقتها واصبحت واحده منهن محاميه والثانيه دكتوره تعيش كل منهن بشقه وحدها 
دعونى نغوص بحياتهن لنعرف احداث تشوقنى
All Rights Reserved
Sign up to add رغبـــــــــــات متمــــــرده to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أنـا المُـتيَّــمُ بـكِ وتـينـي by Maryanhamada
87 parts Ongoing
_ وأغُضُّ طرفي إن مررتُ تعففًا وعيون قلبي عندها تتنعّمُ علمتْ بأني مُغرمٌ، فتبسّمتْ خجلًا كأنّ فؤادَها يتكلَّمُ تلك التي بلغتْ جمالًا فائقًا لكنّها عن حسنِها لا تعلمُ _ السيف في الغمد لا تخشي مضاربه وسيف عينكِ في الحالين بتّار إن المفاتن في عينك مخمره من نظرة منك يغدو المرء سكرانا _ كم منزل في الأرض يألفه الفتى و حنينه يبقى لأول منزل؟! - أتسمحين لي ؟ = بِـ ماذا ! - أقطفك من أرضكِ المُزهرة وأغرسكِ بمكانٍ آخر !! = أين؟ - قلبي ، المكان الذي يليقُ بكِ . _ هناك حب يكفي للجميع . _حتى لي ؟! _ خاصةً لكِ _ كالوطن أنتِ تحتوي فؤادي في غربته _ لم أُهزمْ في حرب قطْ إلا الحرب مع فؤادك هزمني و لم يكتفي بذلك بل أسرني به _ و للورد في خديها عبق إذا تبسمت زاد الورد توريدا _ ابتسمي فروحي لا يليق بها الحزن .. ابتسمي لي و دعيني أتأملك .. ابتسمي لهذا العاشق الذي لا يقوى على حزنك .. أنتِ فقط ابتسمي و أنا أوعدكِ أنني لن أبعد عيناي عنكِ .. _ و ليشهد قلبي أنكِ فيه و لتشهد روحي أنكِ روحي و ليشهد ربي و الدنيا و ما فيها أني أحبـكِ . _أقولُها بقلبٍ صادقٍ و عقلٍ واعٍ و روحٌ محبّة "أنا المُـتَيَّـمُ بـكِ وتـينـي" #ذئب المخابرات #آدم
You may also like
Slide 1 of 10
عشق �عائلة الجزار cover
 Dr/ 𝘈𝘭𝘪.(ج/1) cover
ما هزني و حرك جيوشي الا النجلاء cover
احفاد السيد : الثار ( الأصلية )  cover
أوتار خرساء cover
إلا وأنا معاك  cover
أنـا المُـتيَّــمُ بـكِ وتـينـي cover
« من وسط قسوتهم جيت لي وطن » cover
تــدلــل مــن عــيــون غــيــرك❣️. cover
ليت الليالي من جابت الذكرى تعيدها بالحدث  cover

عشق عائلة الجزار

68 parts Ongoing

لم يكن الحب يوما في حياة سلطان...حتي جاءت شمس. رجل اعتاد أن يخفي حنانه خلف قسوته،وفتاه بريئه بعفويتها تشعل قلبه من جديد.بين الضحك والدموع ،يولد عشق يتحدي فارق العمر...فهل يكتب له البقاء؟