
في مكان معتم حيث تحبس الأنفاس وتسلب لأرواح اضائه خافته انفاس تتصاعد من شدة بشاعه المنضر طفله لايتجاوز عمرهه ١٢سنه مذبوحه من الوريد للويد والدماء تتناثر على الرضيه اعتلت اصوات الشهكات صاح بصوت خلسنه والله ان سمعت صوت احداكن سيكون مصيرهه مثل هاذه صاح للي وراه تعلو خذوهه ....... كيف سنعيش وما الذي ينتضرناAll Rights Reserved