Story cover for The Killer and the Detective | perthsanta  by linouuryscuteii
The Killer and the Detective | perthsanta
  • WpView
    Reads 66
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 66
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Nov 27
Mature
1 new part
"قاتل يبحث عن انتقامه، ومحقق يبحث عن الحقيقة، جمعت بينهما خيوط قدر حمراء في مدينة لا ترحم، حيث تتراقص مشاعر متضاربة بين العدالة والانتقام، وتتوهج شرارة غريبة في عيون تلتقي في منتصف الطريق بين الحب والموت."
All Rights Reserved
Sign up to add The Killer and the Detective | perthsanta to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
20 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
ابناء الشنار cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
بينَ أحضانَ قاتلَي  cover
ايظلم لي ليل و أنت سراجي ؟! cover
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
أعظم من ضُوء القمر في سماء الغيّهب  cover
Larissa//لاريسا cover
𝐃𝐄𝐕𝐈𝐋 𝐈𝐍 𝐀𝐍𝐆𝐄𝐋 𝐑𝐎𝐁𝐄 cover
أَفـايـن الحمراء cover

ابناء الشنار

40 parts Ongoing

ظنوا أن النهاية كُتبت لكن الحقيقة لم تفتح صفحتها الأولى بعد فهل تجرؤ على الدخول ؟