Story cover for 𓆩 خــلــف جــدران الإشــتــيــاق 𓆪 by watt_silwords
𓆩 خــلــف جــدران الإشــتــيــاق 𓆪
  • WpView
    Reads 59
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 59
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published 5 days ago
2 new parts
في هدوء الليل، وبين نجوم شاهدة على الحكاية... تولد قصتنا.  
قلوب تكسرت، أرواح تاهت، واشتياق يبحث عن فرصة جديدة.  
في مدينة غامضة، وجوه تخفي حقيقتها، وابتسامات تخفي خيانة.  
أصدقاء فرّقهم القدر، يجتمعون بعد سنين... وسط أسرار، مخاطر، وحب مازال ينبض رغم كل الجراح.

ليست مجرد قصة حب...  
بل حكاية وفاء وخيانة، صداقة ودموع، لقاءات تغيّر المصير، ووداع يترك أثرًا لا يُنسى.
All Rights Reserved
Sign up to add 𓆩 خــلــف جــدران الإشــتــيــاق 𓆪 to your library and receive updates
or
#1salma
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
65 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
هفــوة مــحبَّبة cover
اذوب فيك موتا "الاربعيني 3" cover
عــشــق الــوقــح  cover
عــروس الچبايـش cover
اغلال زمن الغهيب  cover
الموروث نصل حاد cover
رقصة الدم الاخيرة cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
عهد الدباغ  cover
سواد الأثمد cover

هفــوة مــحبَّبة

68 parts Complete

" تَــقـبـلنـي كـمـا أنـا، وأحـبـنـي كـمـا أنـا،فـقـد نـبـذنـي الـجـميـع... حتـى أنـا " 🤎. ٤/٢/٢٠٢٥