
يا أبن أدم أترىٰ نَفسك لَدًا؟ فَوضعنا لَك سَدًا ولنرىٰ مَن مَنكم لَدًا سَدًا واللّٰه ما تراجع لو رَميت عليه جمار دُنيا كُلها وعيونًا ألنار مَدمعها وروحًا أن رَقصت علىٰ جمرًا ما أحترق ألا ألمناظر لها وخلخالاً سَيوضع للأعناق لتُميتها وضربة ألعدل وألقانون وألطب والجراحه مَن مَنهما سيتوسط ألخلخال عَنقه؟ قَصة وعبرة جديدة، سنعرف ألكثير ونتعلم منها معًا أن لم تحترق في ثناياها ب اللهجة العراقية لزبيان أن كنت لا تحب هذا نوع فلا تقرء، أتقبل الأنتقادات بلطف وأحترام دَمتم بخيرAll Rights Reserved
1 part