Story cover for ممالك الظل والسراب  by slel_-7
ممالك الظل والسراب
  • WpView
    Reads 54
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 54
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published 3 days ago
Mature
5 new parts
في زاوية معتمة من حياتها، عاشت هي سنوات طويلة تحت وطأة الظلم والقهر، محاصرة بالخوف، محبوسة داخل أسوارٍ لم تبنها بيديها. كل يوم كان يشبه الآخر... وجع، صمت، وقلوب لا ترحم.
لكن حين وصلت لحدّ الانكسار، حدث شيء لم تتوقعه.
ظهر في حياتها رجل مختلف تمامًا... لم يأتِ كبطل خارق، بل كإنسان يرى جراحها قبل ملامحها، يسمع الصرخة التي لم تنطقها يومًا، ويمد يده لا ليقيّدها... بل ليحرّرها.
معه، بدأت تتعلم أن الحياة ليست دائمًا قسوة، وأن الله حين يأذن بالعوض، يرسله في الوقت الذي تظنه أبعد ما يكون.
رحلة ألم تتحول إلى شفاء، وفتاة ذاقت الظلم حتى آخر قطرة... لتجد في النهاية الحضن الذي تستحقه، والحياة التي انتظرتها طويلًا.
All Rights Reserved
Sign up to add ممالك الظل والسراب to your library and receive updates
or
#50تشويق
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
18 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » by s_rx1900
39 parts Complete
في حرب اجتمع فيهما الضدان ، الأسود والأبيض ، النور و الديجور، الغضب والهدوء ، الاضطراب والسكينّة في معارك الثأر والانتقام ولهيب الحقد والكره بين العداوة والفتنّة والقبح والجمال تُحكى شرارة جحيم تحرق كل من لمسها وعلى الرغم من معرفته انها الحرب التي سيخسر فيها الا انه خاضها بكامل رغبته وردد ..! مدّي يدينٍ عاهدتها يديّا ‏ياللي سماك ملبده برق وغيوم لا تشتكين اللوم وانا هنيّا ‏انا هنيّا لأجل ما يلحقك لوم! ‏ياللي جبينك من غلاه الثريا ‏ما عاشرت شمسٍ ولا خاوت نجوم ان كان ما جتني عليك الحميّا ‏ما عاد لي في باقي العمر ملزوم ما فزْ قلبي للنواعس كذيّا ‏الا يبي يصبح عوضها عن النوم نامي وخلي كل همٍ عليّا ‏مالله خلق هالجفن لسهاد وهموم لا تندهيلي واصلٍ لك بليّا ‏لو نكسر قلوبٍ ولو نزعل خشوم قام يتعَزْوا في حديّا حديّا ‏يوم انحدر دمعٍ عن الذل محشوم راسي خلق بالطايلات يْتفَيَّا ‏وخدّك تفيّا بالهَدب جعله القوم ‏ٓكان الذي في خاطرك ما تهيّا؟ ‏ماني ولد عودٍ كفَخ وابعد الحوم تنويه : هذي الرواية تُحكى من نسيج الخيال هروبًا من حتميّة الواقع والمنطق بحثًا عن درب يرمي فيه الانسان عقله برضاه التام ان لم تكن مستعدًا على خوض الجنون والإبحار بعيدًا عن واقعنا المرير لا تركب معنا ..! قريبًا ٦/١٢ " التنزيل في إ
You may also like
Slide 1 of 10
بينَ أحضانَ قاتلَي  cover
Larissa//لاريسا cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
أعظم من ضُوء القمر في سماء الغيّهب  cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » cover
ايظلم لي ليل و أنت سراجي ؟! cover
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
ابناء الشنار cover
𝐃𝐄𝐕𝐈𝐋 𝐈𝐍 𝐀𝐍𝐆𝐄𝐋 𝐑𝐎𝐁𝐄 cover

بينَ أحضانَ قاتلَي

23 parts Ongoing

نبذة الرواية في بيتٍ يفتقد للرحمة، تعيش أيلا وليان، فتاتان يتيمتان كُتب عليهما أن يُقضى على براءتهما في منزل عمّ لا يعرف للحنان طريقًا. تتعرضان للضرب والإهانة، تُسلب منهما الأحلام، وتُطعن روحيهما بالخذلان والظلم. لكن كل شيء يتغيّر ذات ليلة... عندما تختفي أيلا بشكل مفاجئ بعد شجار مع أختها، ليُكشف لاحقًا أنها اختُطفت. تبدأ ليان رحلة البحث، ويقودها القدر إلى رجل قانون، ضابط صلب الملامح حادّ اللسان، أما أيلا، فتجد نفسها في قبضة رجل خطير... مجرم، لا يعرف الرحمة، لكن خلف عينيه الغامضتين نار دفينة لم يُطفئها أحد قبلها. وبين قسوة الأسر وغرابة المشاعر، يولد شيء لم تكن تتوقعه. هل سيُكتب للفتاتين الخلاص من ظلم الماضي؟ هل يُمكن للحب أن يشفي ندوبًا خلفها العنف والخذلان؟ أم أن الزمن يحمل في طيّاته نهاية مختلفة تمامًا...؟