
في أعماق فتاة صغيرة، تختبئ طفولة لا تزال تصرخ... لك ن لا أحد يسمعها. تكبر بين جدران تعرف عنها أكثر مما يعرفه البشر، وتتعلم مبكرًا كيف تُخفي جرحًا خلف ابتسامة، وكيف تعيش بنسختين منها: طفلة تبحث عن حضنٍ ضائع، ومراهقة تحاول أن تفهم نفسها في عالم لا يفهمها. هذه ليست قصة ضعف، بل قصة نجاة... قصة صوتٍ تحطّم من الداخل، لكنّه ما زال يبحث عن طريق للخروج. نحت جلد الصمت... رحلة في النفس قبل الحياة، وفي الجروح قبل الكلمات ستكون روايتك قبل ان تكون روايتي 🥀All Rights Reserved