Story cover for مـارح ابـي احـط لرجعـته مهـله لو نفترض انـه يبـيني كـان مـافارق!💓 by Reemo_2009
مـارح ابـي احـط لرجعـته مهـله لو نفترض انـه يبـيني كـان مـافارق!💓
  • WpView
    LECTURAS 26
  • WpVote
    Votos 5
  • WpPart
    Partes 6
  • WpView
    LECTURAS 26
  • WpVote
    Votos 5
  • WpPart
    Partes 6
Continúa, Has publicado dic 03
Contenido adulto
بطلتنا الي تنجبر ترجع الديره مع ابوها الي كان منعزل عن أهله لاكن ماكانت تدري انه مصيرها هناك...الروايه خياليه ❤️‍🔥❤️‍🔥
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir مـارح ابـي احـط لرجعـته مهـله لو نفترض انـه يبـيني كـان مـافارق!💓 a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
قدر بيلار  de _azaduhi_
23 partes Continúa
في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...
Quizás también te guste
Slide 1 of 8
قدر بيلار  cover
عيونه كانت أجرأ مني... cover
هوَس . cover
طفلة السليم +21 🌍 cover
جحيم الضابط شاهين cover
اوعدك راح اشيل همومك وقسى الحياه عنك ياحرم سُلطان cover
مجنونة قل�بي cover
مَا قبل حُبك محبه وسِعت صدري حُبك عَطاني ، ويوم عَطاني ميس cover

قدر بيلار

23 partes Continúa

في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...