Story cover for "ضحية الجنرال " by Saliydaib
"ضحية الجنرال "
  • WpView
    Reads 46,865
  • WpVote
    Votes 2,304
  • WpPart
    Parts 26
  • WpView
    Reads 46,865
  • WpVote
    Votes 2,304
  • WpPart
    Parts 26
Complete, First published Dec 05
Mature
26 new parts
فقد بصيرته مع بصره .... فأصبح أعمى القلب
والعين......... هو وحش بل ذئب...... اقتحمها
في زهرة الشباب..... فأصبحت...
.....ضحية....الچنرال
All Rights Reserved
Sign up to add "ضحية الجنرال " to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
وجد المدثر +18 by QAMR6041
35 parts Ongoing Mature
رومانسيه اوى اوى 🥺❤ المقدمة: في كل نفس سكن، وفي كل نظرة صمت، قصة لم تُروَ بعد. هناك حيث يلتقي الجَلدُ المتسربلُ بالصمت، مع جَزَعِ القلبِ الذي لا يُهاب، تبدأ الحكاية. في دهاليز مستشفى "الشافعي"، لم يكن "الشفاء" سوى قناع رقيق يُخفي خلفه صراعاتٍ أعمق. هو.. قطعة جليدٍ في موقدِ شتاءٍ دائم. يمتلك هدوءَ الشاطئين، لكن الغضبَ في عينيهِ لهيبٌ لا يَبقي، ولا يَذر. غضبٌ موجّه دائمًا للآخرين؛ لكنه ينبع من خوفه الأعظم على مَن هي أعزّ ما يملك. طبيبٌ يُداوي الأجساد، وروحه مُدثرة بألفِ سرّ. أما هي... "وجد"، فتاة كطيفِ النور العابر. اسمها شغف، وحياتها اندفاعٌ متهوّرٌ لا يعرف الحساب. ممرضةٌ تُمسكُ بالخيوطِ المنقطعة للمرضى، لكنها تتركُ خُيوطَ حذرها تسقُط من بين يديها. تعيشُ تحت سقفِ حنانٍ آتٍ، جعلها محورَ كونه، لكنها تُرمي بظلّها الثقيلِ على هدوءِ ذلك المالك المُذعَن. ماذا يحدث حين يصطدم هدوءُ العملاق بغضبِ اللهبِ؟ يتهوّر الفراشة التي لا تخشى الاحتراق، هل يُكسَر وجدُ هذه الفتاةِ سورَ الجليدِ الذي شيّد حول قلبه؟ أم سيُحرِقُها هو بلهيبِ غضبهِ الذي لم تُخمدهُ يوماً؟
You may also like
Slide 1 of 10
رحيل زهرة 🔞(مكتملة)  cover
مذكرات قلوب عاشقه  cover
"طليقة الشيخ سالم " cover
توبه  cover
وجد المدثر +18 cover
ملاك في احضان ابن الدساس  بقلم فاديه النجار وسمسمه  cover
اجمل هدايا القدر  cover
" اسيرة الجزار " cover
ياقوت الاربعيني cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover

رحيل زهرة 🔞(مكتملة)

48 parts Ongoing

ايه اللي ممكن يحصل لما زينه البريئة.... تتهوس بحب النمس جابر وتلحقه في كل مكان حتى في أحلامه! والأحلام تتحول واقع...