
كان الهمسُ نداءً، والوسامةُ فخاً. لم يعد الخطر في أن تموت نبراس، بل أن تقع في حب قاتلها." الورد الأحمر في حديقتها ليس إلا دماءً باردة تنذر بالجنون، والهمس الذي يطاردها ليس وهماً، بل كيان قديم يمتلك جمالاً ساحراً... لكن روحه مُلك للظلام. يريدها أن تكون عرشاً لمملكته الأبدية. كانت تخطط لقتله، لكنه خطط لـ إغوائها. في "سراديب الظلام"، كل خطوة نحو النجاة هي خطوة نحو العشق الممنوع. هل تستطيع نبراس أن تنقذ عقلها، أم أن جاذبية الشر أقوى من إرادتها؟All Rights Reserved