
.... لم أعتد يومًا أن أكتب... لكن ثمّة لحظات تُجبر الرجل على النظر إلى نفسه كما لو كانت مرآة معلّقة فوق رأسه، تهدّده بالسقوط إن هو أدار وجهه. أنا سام... هكذا يعرفونني. لا أحد يعرف اسمي الحقيقي، ولا أسمح لأحد أن يقترب من تلك الدائرة المحرّمة التي تضمّ تفاصيل حياتي. إنّها دائرتي وحدي... ومن يقترب منها.........يموت.!All Rights Reserved