في عصرٍ تحكمه القصور، وتُخفي جدرانه أسرارًا لا تنام... تلتقي طرق شخصين لا يجب أن يلتقيا أبدًا.
هي...
ابنة إمبراطور، تربّت وسط القوانين والقيود، لكنها تحمل في قلبها شيئًا لا يعرفه أحد.
وهو...
رجل غامض يدخل عالمها فجأة، بابتسامة لا تُقرأ ونوايا لا تُكشف، يقترب منها خطوة بعد خطوة... كأنه يبحث عن شيء أكبر بكثير من مجرد معرفة.
ورغم أن كل شيء حولهما يصرخ بالخطر...
هناك شيء يربطهما بقوة غامضة، شيء لا يستطيع أيٌّ منهما الهروب منه.
ومع كل نظرة، وكل كلمة، وكل صدفة غير بريئة...
يتحوّل اللقاء العابر إلى علاقة مهددة بانقلابٍ لا يرحم.
لكن الحقيقة؟
إنهما لا يعرفان بعد... من يطارد من، ومن سيُنقذ الآخر.
أحداث مليئة بالغموض، الانجذاب، الأسرار المدفونة، والمشاعر التي تولد من حيث لا يتوقع أحد.
مجتمع يرى "التاء المربوطة"
عار وعورة..
والاعتداء عليها جريمة مبررة ، بلا ذنب
هي من تحمل وزره
لا يخشى سؤال الله من شهادة الزور
جعل من باطله حق .. تبريرًا
لأفعال الذكور
ألبس لظلمه رداءً ، أسماه الدين
نسّي أن الظلم تبعات موبقات
نهى عنه
.. مولى المؤمنين