عودة الشريرة إلى الحياة

عبقرية ماكرة، تصنع إمبراطورًا!

«فقط عندما يكون أخوك سعيدًا، يمكنك أن تكوني سعيدة.»

ارتكبت كل أنواع الشرور لتجعله إمبراطورًا. ومع ذلك، قوبلت إخلاص أرتيزيا بالخيانة. فقد كان الدوق الأكبر سيدريك، العدو العادل، من مدّ لها يد النجاة على أعتاب الموت.

«ضعي خطة.»
«...»
«لا أستطيع التفكير في أحد سوى أنت الذي يمكنه قلب هذا الوضع. ماركيز روزان.»
«...»
«أعِرني قوتك.»

لا توجد خطة تستطيع إنقاذ الإمبراطورية الساقطة أو قلب القوة المتدهورة بالفعل. لكن هناك وسيلة: إعادة الزمن إلى الوراء قبل أن ينهار كل شيء.

بدموع من دمائها، ضحت بجسدها لسحرٍ قديم. هذه المرة، لن تسقط.

أرْتيزيا، التي عادت إلى عمر الثامنة عشرة قبل موتها، قررت أن تصبح الشريرة من أجل الدوق الأكبر سيدريك.

«أرجوك، امنحني يدك للزواج. سأجعلك إمبراطورًا.»

مقابل الركوع أمام الشيطان، سيُلوي الشيطان يديها من أجلك.