Story cover for "قناع الخفاش" by watt_ariiineee
"قناع الخفاش"
  • WpView
    Reads 9
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 9
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Dec 07
1 new part
the dark side
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add "قناع الخفاش" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
عيني شافتوا و قلبي تبلى by kristala_chkilita
1 part Ongoing
مـا كـنـت أحـتـاج حـبـاً عابـراً، لكـنـك أتـيـت كـالـوطـن ثـم غـرّبـتـنــي لَمْ يَكُنِ الحُبُّ عِندِي رَغْبَةً عَابِرَةً، وَلَا أُمْنِيَةً تَتَهَادَى مَعَ الأَوْهَامِ... كُنْتُ أَبْحَثُ عَنْ مَلَاذٍ، عَنْ صَدْرٍ يُشْبِهُ الأَمَانَ، عَنْ اِنْتِمَاءٍ لَا يُنْسَى. وَحِينَ أَتَيْتَ، ظَنَنْتُكَ الوَطَنَ الَّذِي يُعِيدُنِي إِلَيَّ... فَاحْتَوَيْتُكَ بِكُلِّي، وَسَكَنْتُكَ بِثِقَةِ العَائِدِ مِنَ التِّيْهِ. لَكِنَّكَ كُنْتَ الغُرْبَةَ الَّتِي لَبِسَتْ مَلَامِحَ الوَطَنِ، وَالخُذْلَانَ الَّذِي أَطَلَّ كَالحِضْنِ. عَلَّمَنِي القَدَرُ أَنْ لَا شَيْءَ يُدْرَكُ حِينَ نُحِبُّ أَكْثَرَ مِنَ اللَّازِمِ، وَأَنَّ مَنْ يَأْتِي كَالوَطَنِ، قَدْ يَكُونُ الرَّحِيلُ مُتَنَكِّرًا فِي هَيْئَةِ رَاحَةٍ. فَالخَسَارَاتُ العَظِيمَةُ لَا تُصْنَعُ مِنْ حُبٍّ عَابِرٍ، بَلْ مِنْ أُولَئِكَ الَّذِينَ وَعَدُونَا بِالبَقَاءِ... ثُمَّ مَضَوْا. 🥀
You may also like
Slide 1 of 10
عيني شافتوا و قلبي تبلى cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
رقصة الدم الاخيرة cover
ترويض ملوك العشق cover
اغلال زمن الغهيب  cover
فصليه النقيب عبدالله  cover
بنت الشيخ دياب  cover
خاضعة لأربعينيّ! cover
عــشــق الــوقــح  cover
اذوب فيك موتا "الاربعيني 3" cover

عيني شافتوا و قلبي تبلى

1 part Ongoing

مـا كـنـت أحـتـاج حـبـاً عابـراً، لكـنـك أتـيـت كـالـوطـن ثـم غـرّبـتـنــي لَمْ يَكُنِ الحُبُّ عِندِي رَغْبَةً عَابِرَةً، وَلَا أُمْنِيَةً تَتَهَادَى مَعَ الأَوْهَامِ... كُنْتُ أَبْحَثُ عَنْ مَلَاذٍ، عَنْ صَدْرٍ يُشْبِهُ الأَمَانَ، عَنْ اِنْتِمَاءٍ لَا يُنْسَى. وَحِينَ أَتَيْتَ، ظَنَنْتُكَ الوَطَنَ الَّذِي يُعِيدُنِي إِلَيَّ... فَاحْتَوَيْتُكَ بِكُلِّي، وَسَكَنْتُكَ بِثِقَةِ العَائِدِ مِنَ التِّيْهِ. لَكِنَّكَ كُنْتَ الغُرْبَةَ الَّتِي لَبِسَتْ مَلَامِحَ الوَطَنِ، وَالخُذْلَانَ الَّذِي أَطَلَّ كَالحِضْنِ. عَلَّمَنِي القَدَرُ أَنْ لَا شَيْءَ يُدْرَكُ حِينَ نُحِبُّ أَكْثَرَ مِنَ اللَّازِمِ، وَأَنَّ مَنْ يَأْتِي كَالوَطَنِ، قَدْ يَكُونُ الرَّحِيلُ مُتَنَكِّرًا فِي هَيْئَةِ رَاحَةٍ. فَالخَسَارَاتُ العَظِيمَةُ لَا تُصْنَعُ مِنْ حُبٍّ عَابِرٍ، بَلْ مِنْ أُولَئِكَ الَّذِينَ وَعَدُونَا بِالبَقَاءِ... ثُمَّ مَضَوْا. 🥀