يلتقي رسّامٌ هادئ بفتاةٍ خرجت من حلمٍ قديم. بين مقهى منعزل، ومحطة قطار، ودفء أحاديث غير مكتملة، تتشكّل علاقة لا تعتمد على الاعتراف، بل على الشعور. هذه ليست رواية عن البحث عن الحب، بل عن التعرّف عليه... حين يأتي بهدوء.All Rights Reserved
2 parts