Story cover for أصفاد الليل  by Mara2008
أصفاد الليل
  • WpView
    Reads 130
  • WpVote
    Votes 66
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 130
  • WpVote
    Votes 66
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Dec 10
8 new parts
في قلب روما، حيث تتشابك أضواء المدينة مع ظلال الجريمة، تتقاطع حياة شخصين على طرفي نقيض: ميراي، رئيسة أخطر شبكة مافيا في العالم، وآيريان، المحقق الشاب في قوات الشرطة الخاصة، الذي يقف على خط مواجهة القانون والفوضى.

تبدأ حياتهم حيث تتكشف الصراعات العائلية والخطر في كل زاوية من حياتهم. بين المنازل الفاخرة والطرقات المظلمة، وبين الملاهي الليلة والمدينة القديمة، تتشابك الأحداث بمزيج من الإثارة، الغموض، والحب الذي يولد في أعين لا يُنسى.

ميراي قوية، حازمة، وغامضة، تحمل إرثًا عائليًا ثقيلاً يجعلها رهينة سلطتها وعالمها المظلم. أما آيريان، فمتوازن بين الانضباط العسكري والحنين البشري، يجد نفسه مجبرًا على مواجهة العصابات والخيانة، لكنه يقع بشكل غير متوقع في حب عينين تخفيان الأسرار.

تأخذ الرواية القارئ في رحلة مليئة بالمطاردات، الاشتباكات، الألغاز، والقرارات الصعبة، حيث يصبح الحب، الولاء، والخيانة عناصر متشابكة في صراع محتدم بين القانون والفوضى. بين قتالات دقيقة، مؤامرات داخل المافيا، ومواجهات مثيرة، يُكشف تدريجيًا كيف يمكن للحظات الصغيرة، كاللقاء الأول ونظرة خاطفة، أن تغيّر مصير الجميع.

"عيون لا تُنسى... وقلوب تُجرح وتنبض في الظلام."
All Rights Reserved
Sign up to add أصفاد الليل to your library and receive updates
or
#160رومانسي
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 9
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
غـول الـصـعـيـد  cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
سلاسل الشجاع  cover
وادي الدهر  cover
الزقاق الغربي  cover
منزل جنس منحرف +18 cover
جبروت الأربعة cover
عناد لـ رُوح cover

وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة

59 parts Ongoing

حين يُثقل الماضي كاهل الروح، لا يعود الهروب خيارًا، بل خلاصًا... هربت هي، لا لتنجو، بل لتتخلّص من لعنةٍ كُتبت على جبينها انها ابنة مجرم، هكذا نعتها اقرب، وكأنها حملت وزر الخطيئة مع والدها لم يغفر لها الحب، ولا حتى طفلها الذي نُزع من صدرها كآخر رمق حياة. تركت زوجًا أحبها أكثر من ذاته، وابنًا كان يمكن أن يُنقذها... لكنها لم تكن تملك الشجاعة لتبقى، ولا القسوة لتشرح السبب. هي لم تكن جبانة... بل كانت مكسورة بما يكفي لتختار الهروب بدلًا من مواجهة مجتمع لا ينسى، ولا يغفر... ولا يرحم. فهل سيبقى ماضيها سيفًا مسلطًا على رقبتها؟ أم ستأتي لحظة تقف فيها من جديد، وتقول: "أنا... لست خطيئة أبي"؟ ا