Story cover for جريدة انتقام  by rc_mbra
جريدة انتقام
  • WpView
    Reads 60
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 60
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Dec 11
Mature
2 new parts
في عالمٍ تتقاطع فيه الطرق بلا موعد، وتتشابك فيه الأسرار كخيوطٍ سوداء لا يعرف أحدٌ أين تبدأ... ولا أين تنتهي، تبدأ الحكاية بفتاةٍ تقف وحدها عند حدود الظلام، وبابٌ يُفتح، وبابٌ يُغلق، وأقدارٌ تُساق بالقوة نحو مصيرٍ لم يختاره أحد.

وجوهٌ كثيرة تظهر... بعضها يلوّنه الغضب، وبعضها يخفي خلف الصمت عاصفة كاملة.
رجالٌ يبدون متماسكين، لكن قلوبهم محشوّة بقلقٍ لا يعترفون به.
ونساءٌ ينهضن من حوافّ الوجع... مرة بكبرياء، ومرة بصرخة.

وفي وسط كل هذا... تنبض علاقة غريبة، لا تشبه حبًا ولا عداوة، علاقة تُكتب بحدة السكاكين، وتُغطّى بوشاح من الغموض.
هناك من يهرب، وهناك من يطارد، وهناك من يرى أكثر مما ينبغي... لكنه لا يتكلم.

هذه ليست رواية عن الحب فقط...
ولا عن الانتقام فقط...
ولا عن الخيانة وحدها.

هي رواية عن ذلك الشيء المظلم الذي يولد عندما تُختبَر الروح حدّ الانكسار... ولا تنكسر.
All Rights Reserved
Sign up to add جريدة انتقام to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
رواية اَحُّنُ لِذَاكَ البعَيد..!! cover
يا فاتنة الرُوح،  رُدي لي رُوحي cover
عناد لـ رُوح cover
يا عِيونـها الليـل حِبر و قصيــد و شمـع . cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
جيتي نورتي حياتي من بعد كل انكساراتي  cover
ما بقى بالليّل نجوم ولا طيوف الا عيونك  cover
سلاسل الشجاع  cover
الزقاق الغربي  cover
لا يُليق لحضرتي إلا جنابك  cover

رواية اَحُّنُ لِذَاكَ البعَيد..!!

23 parts Ongoing Mature

حسابي في الأنستقرام ؛ ixci42 » لا أبيح نقل الرواية أو إقتباسها « قد يُعرضك نقل أو إقتباس أو سرقة الرواية بدون إذن من الكاتبة إلى المسائلة القانونية . قصة رواية: بطلتنا انغام في يوم من الايام تتحول حياتها بعد مقت/ل ابوها على يد عصابة مجهولة بعد 6 سنوات ترجع للأنتقام لاجل تكتشف الحقيقة وراء العصابة تنضم لفريق التحقيق الجنائي و تكون تحت إشراف المحقق راكان و يلاحظ راكان انها مصممه على الانتقام يحاول مساعدتها وترفض و يبدأ يساعدها ويكتشفون خيوط جديدة بالقضية.