Story cover for Between the Ash and the Rose  /༺ بـيـن الـرمــاد والــورد ༻ by NidaaAlrouh
Between the Ash and the Rose /༺ بـيـن الـرمــاد والــورد ༻
  • WpView
    Reads 22
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 22
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published 6 days ago
3 new parts
. مقدّمة للرواية: "بين الرماد والورد"

في عالم تتراقص فيه الأضواء الخادعة على مسارح الشهرة، وتُنسج الأكاذيب كخيوط حريرية حول الحقائق المرة، تقف "إيفا هارتمن" كوردة بيضاء تتفتح بين رماد ماضٍ لم يُدفن بعد. مصممة أزياء لامعة، أيقونة للإغراء العصري، تتقن فن التظاهر باللا مبالاة والجاذبية الفاتنة، بينما تحت قناعها المصقول، يكمن قلب عذراء يرتعش تحت وطأة صدمة طفولة لم تبرأ بعد.

لكن عندما يلتقي عالمها المتلألئ بظلال "ستيفان ريد"، الكاتب المنعزل الذي يرى ما وراء الأقنعة، تبدأ جدران إيفا بالانهيار. في دوامة من الأسرار العائلية المظلمة، الخيانات المدوية، وفضائح الإعلام التي تلوح في الأفق، هل يمكن لقلبين مكسورين أن يجدا الشفاء في بعضهما البعض؟ أم أن رماد الماضي أقوى من أي وردة تحاول التفتح؟ "بين الرماد والورد" هي رحلة نفسية عميقة إلى أعماق الروح البشرية، حيث تتصادم الحقيقة مع الوهم، والنقاء مع الإغراء، في بحث مضنٍ عن الخلاص والحب الحقيقي.

---
All Rights Reserved
Sign up to add Between the Ash and the Rose /༺ بـيـن الـرمــاد والــورد ༻ to your library and receive updates
or
#4ممتعة
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 9
الزقاق الغربي  cover
جبروت الأربعة cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
عناد لـ رُوح cover
غـول الـصـعـيـد  cover
وادي الدهر  cover
منزل جنس منحرف +18 cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
سلاسل الشجاع  cover

الزقاق الغربي

66 parts Ongoing

لن أكتبَ نُبذةً يتجاهلُها من يُسمي نفسَهُ قارئًا، بلْ أكتبُ نارًا لمنْ يهيمُ بالقراءةِ حارقًا. لن أُمهّدَ الطريقَ بوردٍ وأغانٍ هادئة، بلْ أنقشُ الجُرحَ على الجدارِ، صارخًا، صادقًا. ستقرؤني؟ إذن تجرّدْ من يقينِك الناعمِ، واكتمْ أنفاسَكَ... فالصفحةُ الأولى دمٌ خافقًا . ستدخلُ أرضًا تُعانقُ فيها الأرواحُ سُمًّا، وتشربُ من كأسِ الرعبِ دهرًا غارقًا. هُنا تُغتَصَبُ الحقيقةُ باسمِ الدينِ، ويُذبحُ الفجرُ، يُعلّقُ في المدى رازحًا. السحرُ مصلوبٌ على أعتابِ ذاكرةٍ ممزّقة، والجنُّ يمشي في البيوتِ لاهثًا، شاتقًا. القهرُ أميرٌ، والذلُّ وزيرٌ لا يُعزل، والتعبُ حصانُ الليلِ، يسري في المدى سابِقًا. هُنا لا نهايةَ للضياع، ولا قرارَ للذي يهوي بقلبٍ قلقًا... فإنْ فتحتَ الصفحةَ القادمةَ، فلا تَسأل عمّن أغلقها قبلَك... ولماذا لمْ يَعُد َ 6 ، يَونيو ، 2025 .