Story cover for <<حين تنكسر المرآيا When Mirrors Break >> by wwqqqqqdff2
<<حين تنكسر المرآيا When Mirrors Break >>
  • WpView
    Reads 1
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 1
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published 4 days ago
2 new parts
حين تنكسر المرايا، لا يكشف الانعكاس سوى الحقيقة المخفية... الحقيقة التي يخافها الجميع.

في هذه الرواية الغامضة، يقف المحقق سنان أوزدمير أمام سلسلة جرائم غريبة، حيث المرايا، البيانو، والدماء تحمل رسائل مشفرة، وكل انعكاس يفتح بابًا لعالم مظلم من الأسرار والرعب النفسي.

بين ضحايا لا يعرفون سبب موتهم، وعلامات غامضة يتركها القاتل كتوقيع شخصي، يتحرك سنان بحذر، مدعومًا بصديقته المحققة ليلى، بينما يراقبهم شخص ثالث خفي، يعرف كل شيء عن أسرار القاتل دون أن يُكشف.

هل أنت مستعد لتواجه المرآة؟
لتكتشف الظلال المختبئة وراء كل انعكاس؟
ولتغوص في عالم حيث الحقيقة أغلى من الحياة، والصمت يخبئ أسرارًا قد تدفعك للجنون؟

غموض، تشويق نفسي، وجريمة لا تُنسى...
All Rights Reserved
Sign up to add <<حين تنكسر المرآيا When Mirrors Break >> to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 9
الزقاق الغربي  cover
عناد لـ رُوح cover
وادي الدهر  cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
سلاسل الشجاع  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
منزل جنس منحرف +18 cover
جبروت الأربعة cover
غـول الـصـعـيـد  cover

الزقاق الغربي

65 parts Ongoing

لن أكتبَ نُبذةً يتجاهلُها من يُسمي نفسَهُ قارئًا، بلْ أكتبُ نارًا لمنْ يهيمُ بالقراءةِ حارقًا. لن أُمهّدَ الطريقَ بوردٍ وأغانٍ هادئة، بلْ أنقشُ الجُرحَ على الجدارِ، صارخًا، صادقًا. ستقرؤني؟ إذن تجرّدْ من يقينِك الناعمِ، واكتمْ أنفاسَكَ... فالصفحةُ الأولى دمٌ خافقًا . ستدخلُ أرضًا تُعانقُ فيها الأرواحُ سُمًّا، وتشربُ من كأسِ الرعبِ دهرًا غارقًا. هُنا تُغتَصَبُ الحقيقةُ باسمِ الدينِ، ويُذبحُ الفجرُ، يُعلّقُ في المدى رازحًا. السحرُ مصلوبٌ على أعتابِ ذاكرةٍ ممزّقة، والجنُّ يمشي في البيوتِ لاهثًا، شاتقًا. القهرُ أميرٌ، والذلُّ وزيرٌ لا يُعزل، والتعبُ حصانُ الليلِ، يسري في المدى سابِقًا. هُنا لا نهايةَ للضياع، ولا قرارَ للذي يهوي بقلبٍ قلقًا... فإنْ فتحتَ الصفحةَ القادمةَ، فلا تَسأل عمّن أغلقها قبلَك... ولماذا لمْ يَعُد َ 6 ، يَونيو ، 2025 .