
كان يقف أمامها دائمًا، يسرق ثم يبتسم، ويناديها سنيوريتا كأن القانون لا يعنيه، ثم يعترف بحبّه ويختفي قبل أن تفهم أيّهما كان الجريمة. ولأنها لم تستطع الإمساك به أبدًا، بدأت تشك أن أخطر ما سرقه... لم يكن المجوهرات، بل يقينها. • خيالية • مستمرة • تصنيف بوليسي • تمتلك مقاطع قد لا تعجب الجميع • بدأت : 15/12/2025 • انتهت :Все права сохранены