يا جارةَ الوردِ، كيفَ الوردُ في الحربِ؟ وهل يغني سُكونُ الروحِ في الكربِ؟ خافتْ خُطاها، وضاعَ الثوبُ في دمنٍ وصارَ لُعبتُها.. جرحاً من الغدرِ ما ذنبُ طفلةٍ، في عينيها وطنٌ يغفو على القصفِ، لا يغفو على الحبِّ؟All Rights Reserved
1 part