امورتي
  • Reads 46,923
  • Votes 1,516
  • Parts 6
  • Reads 46,923
  • Votes 1,516
  • Parts 6
Complete, First published May 27, 2015
حبي له عبر حد السماء يجعلني اقشعر واذا بانتفاضه تسير في جسدي اذا قال لي احبك... او امورتي... كيف استطاع ذاك الطويل القامه كسر قيود قلبي والدخول له... ان يقوم بجعلي اتوتر عند ذكر اسمي على شفتيه.... لم يكن خطائي انني احببته فالحب كما يقول هو فطره ليس بيدانا ان نحب احد او نختاره. ...اعلم معه ساكون اسعد فتاه عل الكون فوجوده بقربي يكفيني... وعندما يانديني امورتي... فانا ياناس قد امتلكت العالم اخيرنا..
All Rights Reserved
Sign up to add امورتي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
10 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
زواج للمتعة  cover
الموروث نصل حاد cover
عاصفة الهوى  cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
صحوة موت  cover
أنا وأسمري  cover
حبيبتي cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
       ❤ تزوجت طفلة  ❤ cover
🔥🔞🔥عشقت في مراهقة 🔥🔞🔥 cover

زواج للمتعة

20 parts Complete

‏ واحیانآ بنحسن انو نحنا محتاجین نغیر فی حیاتنا حاجات کتیرة کیف ومتین وین ولشنو م بنعرف المهم نتغیر وبس ل الاحسن او الاسؤا م بتفرق یعنی تجی زی م تجی بمفهومنا البسیط بس بننسا اننا ف کل خطوة لینا المفروض نحسب الف حساب تجنبآ للمشاکل والمصایب سودانية بقلم ريناد محمد