you! , my live.
  • Reads 2,749
  • Votes 147
  • Parts 14
  • Reads 2,749
  • Votes 147
  • Parts 14
Ongoing, First published May 28, 2015
اسمي سافنيث شي، قصتي قصة غريبة ، انتقلت لمدرسة الامبراطورية الثانوية بكوريا الجنوبية ، وفي صفي التقيت باثنى عشر قزما مثيرين، كما ان كثيرا ما اراهم على خشبة المسرح في المدرسة يغنون،انهم ذوي شعبية في اسيا وايضا خارجها،اسمهم exo ، سوف تحصل مواقف مثيرة جدا ، وسوف اقع بحب احد الاعضاء الصينيين وهو لاي، المشكلة هنا! كيف سنواجه والد لاي الذي ينفي اقامة علاقتنا ، وكيف ستقنع والدة لاي زوجها بالعلاقه ،وكيف سأتخلص من بونا حبيبة لاي السابقة وابنة عمه الوريثة،وماهي العقبات الممكنه التي سوف نواجها معا؟، هاذا ما سوف نكتشفه في قصتي ، انتظروا جديدي ، مشاهدة ممتعة ،سارامنيدا..
All Rights Reserved
Sign up to add you! , my live. to your library and receive updates
or
#186lay
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
المتملك القاسي  cover
عشق أولاد الذوات cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
الاربعيني cover
چمارة گلبي cover
مكتوبة على إسمي  cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
شيء من رصيف الدم  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.