Story cover for Insatiable ( مترجمه ) ( On Hold ) by Katy_mailk
Insatiable ( مترجمه ) ( On Hold )
  • WpView
    Reads 21,667
  • WpVote
    Votes 738
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 21,667
  • WpVote
    Votes 738
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jun 01, 2015
"سوف اقطعك" همس ضد رقبتها، انفاسه الساخنه تجعلها تقشعر "هُنا" أصبعيه السبابه و الوسطى مررهم علي المنطقة حيث فكها و رقبتها يتقابلان، تمامًا فوق حبل الوريد 

"و هُنا" حاصرت يده معصمها، ابهامه ينقر علي الوريد المتواجد اسفل جلدها الأبيض الثلجي

ابتلعت و اغلقت عيناها محاولة تفادي الرعب الذي كان يتصاعد بداخل جسدها الضعيف

ابتعد عنها حيث استلقت مُقيدة بالأصفاد البلاتينية علي السرير  و مد يده بداخل سروالة الجينز الازرق الرمادي 

لمعت الشفرة البلاتينية عندما وقع عليها الضوء، نفض هاري معصمه بينما فحص المشرط العتيق و الجميل، كان المقبض مرصع بالياقوت الأزرق الثمين و الصغير فقط ليكمل المعدن الفضي اللامع، المعدن الوحيد الذي يمكنه اختراق جلدها الثمين 

"انتِ تحبينني علي كل حال، صحيح؟" سأل و علي الرغم من ان صوته بدى متعجرفًا و لامبالي ألا انه كان هناك طبقة من الشك مخبئة اسفل الواجهة

"احبك هاري، دائمًا" كان صوتها مستقيم و واثق ليس كخصاته، حتي مع انها كانت تعلم ما كان سيحدث بطريقة او بأخرى

"جيد" ابتسم بتكلف و اقترب إلي السرير حيث كانت اخيرًا استسلمت عن المناضلة "انا أيضًا احبك، إلسا، كثيرًا"
All Rights Reserved
Sign up to add Insatiable ( مترجمه ) ( On Hold ) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
روميو وجوليت ٢٠٢٣ by Millymohsen
38 parts Complete
قام بسحب مقعدها لتلتصق بصدره رغمًا عنها، فقد كانت قريبة جدًا منه. نظرت له وقد تملكتها الصدمة من حركته، فأي عمل هذا! لم يعطي أهتمام لصدمتها فقط يطالع كل أنش بملامحها الرقيقة والتي سحرت عيناه الردمادية بسحرها الأسود. أقرب يده ليحرر خصلاتها أسفل صدمتها من جرأته الغير معهودة لها. تحدث بأنفاس متحجرشة ويداه تعبث بخصلاتها بهدوء: _كده أحسن. نظرت ليده وله والتوتر يزداد بداخلها، ابتعدت حتى تهم بالنهوض ولكن سحبه لمقعدها من جديد وتثبيت قدمها بقدمه أثار صدمتها وبث الخوف بقلبها. تحدث بصوت هادء ويداه تحنو فوق وجنتيها، والأخري فوق خصرها، فكلماتها هربت من حلقها مما أنتابها من صدمة. أنفاسه الاهبة تصطدم بوجنتيها الرقيقة مما يدل على قربه الشديد منها: _مقليش مراد أن عنده بنت أخ بالجمال والشراسة دي. نظرت له ومايظهر بعيناها من خوف لايطابقها منذ قليل، حاولت التحلي بالشجاعة لتبعده وتنهض بسرعة كما وكأن عقربة لدغتها! تحدثت وهي تبتعد عنه بأنفاس يصعب صعودها وبكلمات متقطعة: _اا، أنت، أنا، مش عايزه أشتغل. أمسكت بمقبض الباب وعند همها بفتحه أوقفتها كلماته الهادءة: _مسمحتلكيش بالخروج، غير أنك اتقبلتي بالشغل ومش هقبل استقالتك. التفتت لتنظر له فشعورها الأن يخبرها بأنها وقعت بشباك أحدهم! ليس مجرد عمل كما
عشق آدم(ياسمين) مكتملة by yasmiinaaziz
12 parts Complete Mature
**اقتباس** -ياسمين بدموع:"اوعى سيب ايدي انت عاوز ايه ياريتني ماوافقت اتجوزك، انا بلعن الساعه الي دخلت فيها شركتك". -ادم:"يعني غلطانه و كمان بتقلي أدبك، انا حخليكي تندمي اكثر بعد الي اعمله في جسمك الي فرحانه و انت بتعريه قدام الرجاله". ارتجفت ياسمين برعب:"لا يا آدم متعملش كده و الله حموت مش حستحمل،انا اسفه". -ادم:"لا شكلك نسيتي و انا عاوز افكرك". نفت ياسمين براسها بهستيريا:"انت مريض". جن جنون ادم،كلمتها أيقظت الوحش النائم بداخله، هجم عليها ممسكا بخصلات شعرها الأشقر قائلا بهمس مرعب :" مجنون بيكي ياياسمين، انت لازم تعرفي انك ملكي انا جسمك و عقلك و حتى نفسك كلهم ملكي انا، يلا قولي انا ملكك ياادم". حاولت ياسمين التملص من قبضته قائله برجاء:"ادم ارجوك سيب..." ادم و قد ازداد جنونه:"اجابه غلط ياحبيبتي و عشان كده لازم تتعاقبي". صاحت ياسمين بأعلى صوتهابعد ان نجحت في التخلص من قبصته:" انت مجنون، مريض، بقولك طلقني مستحيل اعيش معاك بعد كده". هنا فقد ادم اخر ذره من عقله حك جانب شفته السفلى عموديا بسبابته و اغمض عينيه يستنشق اكبر قدر من الهواء قبل أن...
صغيرتي ملكي وملكيتي by LyLyMohamed9
67 parts Ongoing Mature
في غرفة من غرف ذللك القصر الضخم تختبئ تحت ملاءة السرير وترتجف منه خوفا ورعبا رغم كونه امانها وملاكها الحارس الا أنها تخافه وبشدة خصوصا عند غضبه يصبح شيطانا لا يعرف الرحمة خصوصا عند الغضب وهاهيا تسمع صوت خطواته الغاضبة في القصر تدعو الله في سرها الا يجدها . ماهذا صوت خطواته توقفت هل ذهب هوووف زفرت في راحة أنه ذهب وفيما هي سعيدة بذهابه يفتح باب الغرفة على مصرعه بقوة ويصفع الباب مرة أخرى مغلقا وتسمع صوت فرقعة مفتاح باب اكثر من مرة لم تجرئ على رفع رأسها تحت غطاء ولا داعي لذالك لأنها تعلم أنه هوااا مسبقا ومن رائحتة عطره وايضا لا احديجرؤ على الاقتراب منها سواه :همممم صغيرتي يبدو أن انني دللتكي كثيرا لدرجة انكي فكرتي حبي لكي ضعفا رغم أنه تكلم معها بهدوء إلا أن هدوئه مخيف اكثر من غضبه وفجأة فجلت برعب بسبب سحب غطاء سرير من عليها رفعت راسها وياليتها لم تفعل وجدته ملتصقا بهها وعيناه كا جمرتين من اللهب المشتعل. :اووه صغيرتي حان وقت عقابكي بحري
النبيذ الابيض by Nagham_nashaat
9 parts Complete
انت كاذب ولولا ما فعلت ما كان حدث كل ذلك'صرخت بوجه بقوة حتي شعرت بخروج حنجرتها لتتلقي منه صفعة داوت بها ارضا وجدت نزيف انفها ليقول بصوت الثعابين''هذا ما يجب ان يعرفه الناس يا حقيرة لقد جعلتي رائسنا بلتراب'' اخرس قالتها بصوت اقوي من سابقه ولتكمل بهمس''انت من فعل كل هذا انت السبب وتعلم ان علم راشد سوف يقتلك وليس انا'' ضحك بستهزاء علي كلمتها الضعفية''وهل تظنين ان احدا سيصدقك ههههههههههه وان كنت انا المذنب'' ومن ثم امسكها من شعرها ليخرجها من المنزل وهو يقول بنبرة خبث 'والان اصبحتي هاربة ولن يصدقك احد وان عدتي سوف اقتلك وهم سوف يكرموني' ضحك بستهزاء واقفل الباب بقوة واتكاء علي احد الكراسي واخرج كيس صغير من جيبه به مسحوق ابيض وهو ينظر الي الكيس برضا ويفتحه ليشمه ويقفل عينيه الذي اجهشها السواد. عندما تعجز عن وصف ما بداخلك فتبداء بالصمت انها الحرب الحرب ذو النزيف الداخلي حرب حتما يفوز فيها القوي وليس الضعيف
الماء والنار by HasnaaKhalaf917
20 parts Ongoing Mature
الماء والنار شعرت بصدمة كاملة في جسدها و تجمدت عروقها علي أثر تلك اليد التي سحبتها إليها في حركه فوجئيه فاتصلبت قدمها عندما نظرت إليه و بدا لها انه ثمل وشكله يكاد انه بلا وعي فحاولت أن تفلت من يده في أكثر محولة ان تنقذ نفسها ولكن أحكم عليها بذراعيه وكادت ان تفتك بين يديه حولت الصراخ ولكن كان يديه اسرع منها فاخرسها بيده و باليد الآخرة حملها علي اكتافه و تحرك بضعة خطوات لتلك الغرفه المشؤمة انزلها علي السرير بلا وعي كأنها كانت حمل وتخلص منه دلف ظهره لها لاحين يفك ازرار القميص و كانت فرصتها للهرب ولكنه في هذا المره ايضا كان اسرع منها فاحكم علي قدمها بغضب و سحبها إليه فأصبح ملتصقا بها وبصوت يشبه فحيح الافعي وهو ينظر لجسدها بشهوة : مادام جيتي تحت ايدي مش هرحمك، فابتلعت ريقها بخوف والرعب سكن قلبها عندما سمعت تلك الجملة فاغرست اظافرها في رقبتها محاولة ان تبعده عنها ولكن اوقفها ذلك القلم التي اصدع خلايها العصبيه وبدا يقطع ملابسها في حاله من الثوران وحاول الاعتداء عليها و هو مكبل يديها بعنف ولكنها تحاول ان تطرده من علي جسدها ولكن كل هذا بدون فائدة مددت يديها علي ذلك السكين الذي يعلو طبق الفواكه وبدون وعي فاهي تدافع عن شرفها طعنتها في صدره فصدم عندما شعر بذلك السكين اخترقت حواجز صدره و سأل الدم منه و
can i help you? by NouraMohsen049
19 parts Complete
(( هل يمكنك اتخاذ خطوه مجنونه كتلك ؟ تترك كل شئ خلفك للبحث عن شخص لا تعرف سوى اسمه وكله بسبب جمله واحده (هل يمكننى مساعدتك؟ ) )) ظل كيمو ارضآ مصدوم مما حدث هو حتى اﻵن ﻻ يصدق انه خسرها خسرها لﻵبد وقبل حتى ان يخبرها انها اول من دق لها قلبه بينما كان جى جى فى صدمه اكبر منه هو من قتلها هو من قتل الفتاه الوحيده التى احبها شعور الذنب والكره يقتله واخيرآ ذلك الشاب الذى اصبح كالمجنون يحاول الدخول لها بينما يصرخ بأعلى صوته : ﻻ لم تمت لم اخسرها يورى لم تمت لم اخسرها مره اخرى نظر لجى جى بغضب ليظل يضرب به بينما يصرخ : انت السبب انت من قتلها ايها الوغد لقد قتلتها انا اكرهك سآقتلك كما قتلتها بينما جين والممرضين اخذوا يحاولوا إبعاد تشانيول عنه لتعطه الممرضه إحدى الحقن المخدره فيسقط فاقد الوعى اخذوه لغرفه اخرى بينما فى تلك اﻵثناء خرج جسد سام الملقى على تلك المنضده تبع المرضى بينما وجهها مغطى بذلك الغطاء اﻵبيض لينهض كيمو ويسرع إليها اوقفهم لينزع ذلك الغطاء ويتآمل مﻻمحها الهادئه بينما دموعه تنهمر على وجنتيه لتتساقط على وجهها لكن ﻻ حياه اقترب ليلمس شفتاها الزرقاء بشفتاه مما جعله يشعر ببروده جسدها ليهمس بينما يبكى بشده : اانا حقآ اسف حبيبتى عودى إلى ارجوكى ابعدته يد جين لتغطى وجهها تلك الممرضه مره اخرى ا
Even in the hell by AmmousEya
22 parts Complete Mature
فتحت عينيها داخل الميتم لتهرب منه ما ان بلغت الرابعة عشر حيث تصادفت طرقتها مع زعيم مافيا على وشك الموت .. ماذا ستفعل ايلينا بعد ان تخطط لسرقة نفس الزعيم بعد مرور ثمان سنوات ؟ مقتطف من القصة "لماذا أعدتني ألكساندر بلاك ؟ .. ظننتُ أن كتابنا قد أغلق منذ عشرة أشهر على ما أعتقد .." إبتسم بمكر "ليس و أنا لم أكتب كلمتي الأخيرة روزماريا .." هذا مستفز أشعر بأني سأفقد ذرة العقل التي بقيت لدي من حجزي .. " أوه .." وضعتُ يدي فوق فمي بتفاجأ "لم أكن أعلم .. حسنًا لنرى .." عدتُ أجلس فوق السرير و أطالعه بهدوء "لتكتب .. هيا أنا أستمع إليك .." أنزل ساقه و وضع مرفقيه فوقهما ثم كور يديه و نظر لي "حسنًا لنبدأ .. لماذا ظهرتي و إختفيتي بتلك الطريقة ؟.." قلبتُ عيني بملل .. هل هو جاد ؟ .. ظننتُ أن كلماته الأخيرة ستكون رصاصة داخل رأسي .. "أردتُ ذلك و حدث .. و ها أنا ذا غادرتُ دون أن تمسك شائكة .. هل هي إجابة جيدة ؟.." تصلب جسدي من نظاراته المهددة .. علي أن أخرس بعد الآن "ماذا أخذتي مني لتهربي بتلك الطريقة ؟" قهقهتُ بصوت مرتفع و ما إن نظرتُ نحوه حتى وضعتُ يدي فوق فمي بسرعة محاولةٍ كتمها .. أخذتُ نفسًا عميق و أنزلتُ يدي بعد أن توقفتُ عن الضحك ثم رفعتُ عيني نحو خاصته و أجبته بثقة "قلبك على ما أظن .." رواية جديدة ..
You may also like
Slide 1 of 10
روميو وجوليت ٢٠٢٣ cover
عشق آدم(ياسمين) مكتملة cover
وعشقها اسد الصعيد (كامله) حنين رمضان  cover
صغيرتي ملكي وملكيتي cover
الشيطان شاهين(الرواية الأولى من سلسلة الشياطين)  cover
النبيذ الابيض cover
سجينة الفاسد cover
الماء والنار cover
can i help you? cover
Even in the hell cover

روميو وجوليت ٢٠٢٣

38 parts Complete

قام بسحب مقعدها لتلتصق بصدره رغمًا عنها، فقد كانت قريبة جدًا منه. نظرت له وقد تملكتها الصدمة من حركته، فأي عمل هذا! لم يعطي أهتمام لصدمتها فقط يطالع كل أنش بملامحها الرقيقة والتي سحرت عيناه الردمادية بسحرها الأسود. أقرب يده ليحرر خصلاتها أسفل صدمتها من جرأته الغير معهودة لها. تحدث بأنفاس متحجرشة ويداه تعبث بخصلاتها بهدوء: _كده أحسن. نظرت ليده وله والتوتر يزداد بداخلها، ابتعدت حتى تهم بالنهوض ولكن سحبه لمقعدها من جديد وتثبيت قدمها بقدمه أثار صدمتها وبث الخوف بقلبها. تحدث بصوت هادء ويداه تحنو فوق وجنتيها، والأخري فوق خصرها، فكلماتها هربت من حلقها مما أنتابها من صدمة. أنفاسه الاهبة تصطدم بوجنتيها الرقيقة مما يدل على قربه الشديد منها: _مقليش مراد أن عنده بنت أخ بالجمال والشراسة دي. نظرت له ومايظهر بعيناها من خوف لايطابقها منذ قليل، حاولت التحلي بالشجاعة لتبعده وتنهض بسرعة كما وكأن عقربة لدغتها! تحدثت وهي تبتعد عنه بأنفاس يصعب صعودها وبكلمات متقطعة: _اا، أنت، أنا، مش عايزه أشتغل. أمسكت بمقبض الباب وعند همها بفتحه أوقفتها كلماته الهادءة: _مسمحتلكيش بالخروج، غير أنك اتقبلتي بالشغل ومش هقبل استقالتك. التفتت لتنظر له فشعورها الأن يخبرها بأنها وقعت بشباك أحدهم! ليس مجرد عمل كما