Story cover for أ.. أخيراً... by Yuinara
أ.. أخيراً...
  • WpView
    Reads 298
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 298
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jun 03, 2015
فتى بعمر ال16 عام يُعاني بحياته كثيراً ... والدته تُوفيت منذ ولادته ، ووالده تٌوفَّى بسبب مرضه الذي لازمه منذ قبل 7 سنواتٍ مضت... يعيش حياته اليومية ، في المدرسة والعمل.. مع أحداث مثيرة.. ! ترى.. هل سيحقق حلمه... بأن..
All Rights Reserved
Sign up to add أ.. أخيراً... to your library and receive updates
or
#293إثارة
Content Guidelines
You may also like
Countdown/العدّ التنازلي  by with852
11 parts Complete
لم يكن سوى ضحيةٍ لزواجٍ فاشل بين والدين لم يعرفا شيء عن العواطف . . دُفع إلى خمسةٍ وعشرين عامًا من العيش بين الإهمال والقسوة، بين الوحدة والظلام، . طفلٌ لم يُرِد أكثر من حضنٍ صادق، أو نظرةٍ مهتمة، أو حتى سؤالٍ عابر عن حاله. . كبر وهو يحاول إصلاح ما لم يفسده، يحاول أن يكون الابن المثالي في روايةٍ لم يختر فصولها، أن يُرى، أن يُعترف بجهده، أن يسمع من والده جملةً واحدة: "أنا فخور بك." . فعل كل ما بوسعه ليكون مرئيًا في عيني رجلٍ كان دائمًا غائبًا، ظنّ أن الحب يُنتزع، وأن العطف يُستحق بالإنجاز. . لكنه أدرك بعد فوات الأوان، . أن العطف لا يُطلب، والحب لا يُتسوَّل، وأن ما يُمنح بعد رجاء، لا يُسمى حبًا، بل شفقة مغلفة بكلماتٍ دافئةٍ لا تدفئ. . ومع ذلك، جاء هذا الإدراك متأخرًا... جاء حين بدأت أيامه ترحل ببطء، حين صار يعدّ الليالي بدلًا من الأحلام، حين بات يندم - لا على ما فعله - بل على كل ما تمنى فعله وخاف، خوفًا من خذلان أبٍ لم يكن يتوقع منه شيئًا في الأصل. --- " المرض في مراحله المتأخرة ، انا اسف في حالتك لا يوجد علاج ". . تحدث الطبيب بنبرة ثقيلة وخلع نظارته واضعها جانب ، ونظر للشاب امامه ..لم يكن الشاب خائفاً ،ولم يظهر الذعر او الخوف من حقيقة ان العد التنازلي قد بدأ بالفعل لانهاء حياته . . " برأيك ، كم ت
IRUNWOMAN ||  امرأة حديدية♣ by malakan22
10 parts Complete
بتاريخ 6/3 تاريخ وفاتي، اي بعد تاريخ ميلادي بـ7ايام فقط لقد توفيت على مقعد الطائرة بعد تحليقها وانتباه مظيفات الطيران علي وعلى تغير لون جسدي وعدم حركتي بعدما ظن الكل اني نائمة فقط تمت اعادة جثتي الهامدة لعائلة يونس بعدما فتشوا هاتفي النقال وايجاد ارقامهم لدي اقيم لي عزأء كبير ......وحضر الكثير لكن لم يحضر احداً حباً بي، جائوا لاجل الاخذ بخاطر عائلة يونس رنا وعائلة يونس الوحيدين الحزينين على رحيل قمر العاهرة التي افنت عمرها لاجل حب عابر وافكار طفولية وعقل قاصر بسبب تقييد عائلتها بعادات المجتمع العربي المتعصب وخوفاً من كللم الناس لو ان والدي في ذلك اليوم اجلسني في حضنه واخبرتي بحقيقة يوسف وتقبل افكاري بهدوء لما كنت ميتة الان من الممكن ان اكون ام ولها اطفال وبيت مستقل وحياة سعيدة حتى يوسف لم يكن حباً عابراً لكنه اجبن من ان يخوض حرباً مع المجتمع لاجل حبه واستجاب لضغوط من عائلته ومجتمعه عكسي تماماً وكما قالت فايا يونان "تعلم معي ان تكون قوياً ... فلقد خلق الحب للاقوياء" قصة
اللهب القرمزي  by mir9_m1
24 parts Ongoing
هل فكرت في يوم ما بالهروب ، و عدم العودة بسبب سوء المعامله ؟ و عيش حياة بسيطة و هادئه. لا مهلًا دعني أعيد صياغة السؤال . هل فكرت يوما بأنك ستموت ؟ هل كان حقًا الأمر يستحق لتموت من اجله ؟ في النهاية لم يتحقق الهدف . مات وهو يسقط من اعلى الجرف . فقط لأجل عيش حياة -طبيعيه- كما يقولها . لكن في الواقع لم يمت . بل عاش بمظهر جديد عالقًا بجسدٍ مات وهو بعمر العشرين . لا يشيخ و لا يموت مهما حاول . هل تظن انه يمكن لبشري ان يتأقلم مع هذا ؟ في الواقع اي شخص طبيعي قد يُجن . لم يتقبله احد او بالأحرى كانوا خائفين منه ، لم يحاول العيش كشخص حي حتى. لكن مهلًا . بعد العيش منعزلًا لثلاث سنوات في الغابة تم اختطافه ، من اختطفه و من هذا المجنون الذي قد يفعل ذلك لأجل نزوة قد أتته؟ الان انه يحاول التأقلم في بيئة غير بشرية . بيئة لا يرحم احدهم الاخر . فقط النسل و القوة هي من تحدّدان من يحترم الاخر . و الضعيف ؟ بالتأكيد لا احد سيتقبله . هل يا ترى سيتقبل نفسه و ينسى حياته كبشري ؟ و ان يكون ضدهم رغم انه كان منهم ؟
You may also like
Slide 1 of 10
الصامتون يتحدثون بهدوء، و...   -الجزء الأول- cover
The world Of domons(مكتمله) cover
حكاية الغد  cover
بعدها ياخليلً تحن وهي كفيفة عاجزة cover
إخواني الأعزاء ( الجزء المعدل ) cover
حقول الذهب cover
Countdown/العدّ التنازلي  cover
على حافة الصمت cover
IRUNWOMAN ||  امرأة حديدية♣ cover
اللهب القرمزي  cover

الصامتون يتحدثون بهدوء، و... -الجزء الأول-

9 parts Ongoing

فتى في ربيع الإعدادية، فقد إيمانه بكل ما يحيط به، وانطفأت في داخله رغبة العيش كما ينبغي. مجتمع قاسٍ حاصر روحه بالخذلان والتهجّم، حتى كاد يستسلم لصمت أبدي. غير أنّ القدر يضع بين يديه جسماً غامضاً، يفتح له أبواباً لم يتوقع عبورها قط. ومن لحظةٍ عابرة، يجد نفسه عالقاً في دوامة أسرار تتشابك فيها حياته الهشة بمصير العالم كلّه...