فتى بعمر ال16 عام يُعاني بحياته كثيراً ... والدته تُوفيت منذ ولادته ، ووالده تٌوفَّى بسبب مرضه الذي لازمه منذ قبل 7 سنواتٍ مضت... يعيش حياته اليومية ، في المدرسة والعمل.. مع أحداث مثيرة.. ! ترى.. هل سيحقق حلمه... بأن..
Sign up to add أ.. أخيراً... to your library and receive updates
or
فتى بعمر ال16 عام يُعاني بحياته كثيراً ... والدته تُوفيت منذ ولادته ، ووالده تٌوفَّى بسبب مرضه الذي لازمه منذ قبل 7 سنواتٍ مضت... يعيش حياته اليومية ، في المدرسة والعمل.. مع أحداث مثيرة.. ! ترى.. هل سيحقق حلمه... بأن..
تعالت همسات الجميع من حولها منهم المشفق منهم الشامت بينما هي تجلس مكانها جاحظة العينين غير مصدقة انه فعل بها هذا لقد غادر بوسط الزفاف تاركاََ اياها تواجه نظرات و همسات الجميع بمفردها فقط لأنها الفتاة...