Stuck In You
  • Reads 214,414
  • Votes 13,178
  • Parts 38
  • Reads 214,414
  • Votes 13,178
  • Parts 38
Complete, First published Jun 04, 2015
أنت لديك جسدي فحافظ عليه
-وانتِ لديكِ روحي فحافظي عليها.
All Rights Reserved
Sign up to add Stuck In You to your library and receive updates
or
#24niall
Content Guidelines
You may also like
أحبـبتُه بَـاريسيًا by _shahdelwan
27 parts Complete
وعادَ مشهد الإعتراف مرة أخرى تركَ مالِك يدها وأخيرًا ليتجِه لشاشة التلفاز ويُوقِفها عِند ذلك المشهد ليعود ويجلِس بـقُربها ويقول - هُنا تحديدًا .. ماذا قال ؟ أيمزَح معها ؟ كيفَ ستقول له أنه قال " أُحبك " وهو في ذلك القرب ! هل ستنظر في عينيه الخضراوين وتقول ذلك الكلام السخيف ؟؟ إبتلَعت ريقها و أشاحَت بِنظرها عنه وقالَت = كان يَقول لها كيفَ حالِك .!. - التعبيرات ليست مناسِبة . عرفَت أنه لا مفر منه فـإضطرت لإجابته وليحدُث ما يحدُث ، كانت ستقول عِندما قاطَعها أولًا - أُحبكِ ! أتعرِف تِلك اللحظة التي تتمنى فيها لو أنك شجرة ؟ سمكة مثلًا ؟ أو حتى منزل حقير !؟ إنهُ شعور لم أُجربه شخصيًا لكني سأحاوِل وصفه .. إنه كـشعور حذاء رُمي وحيدًا في كومة قِمامة ينتظِر صاحِبه علَّه يتذكر حاجتهُ إليه ! كانَت ياسمين تحتاج إلى من يتذكرَها لماذا توقَف الزمن ؟ لماذا أصبَح كل شيء ساخِن جدًا فجأة ؟ جُمل كـ " أيجِب أن نفتَح النافِذة ؟ " أو " لمَ أصبَح الجو حارًا فجأة ؟" لن تُجدي مع شخص مِثل مالِك فريدريك .. إنهُ شخصٌ يعشَق أن يجعلَك على الحواف ، حافة الموت ، الإنهيار ، الخجل !!
You may also like
Slide 1 of 10
أحبـبتُه بَـاريسيًا cover
Not First . (قــيد التـعديـل) cover
|كيفَ يعشق لوكا | novel   cover
سروالي الداخلي المحظوظ cover
Empire of Love | امبراطورية حب cover
Addicted cover
LOREN | لـورين cover
جيران في الصين [مكتمله]  قيد التعديل cover
أَحْبَبْتُ قِسّيسًا (ج1 + ج2) ✓ cover
𝐈𝐧 𝐈𝐬𝐥𝐚𝐦- في الإسلام  cover

أحبـبتُه بَـاريسيًا

27 parts Complete

وعادَ مشهد الإعتراف مرة أخرى تركَ مالِك يدها وأخيرًا ليتجِه لشاشة التلفاز ويُوقِفها عِند ذلك المشهد ليعود ويجلِس بـقُربها ويقول - هُنا تحديدًا .. ماذا قال ؟ أيمزَح معها ؟ كيفَ ستقول له أنه قال " أُحبك " وهو في ذلك القرب ! هل ستنظر في عينيه الخضراوين وتقول ذلك الكلام السخيف ؟؟ إبتلَعت ريقها و أشاحَت بِنظرها عنه وقالَت = كان يَقول لها كيفَ حالِك .!. - التعبيرات ليست مناسِبة . عرفَت أنه لا مفر منه فـإضطرت لإجابته وليحدُث ما يحدُث ، كانت ستقول عِندما قاطَعها أولًا - أُحبكِ ! أتعرِف تِلك اللحظة التي تتمنى فيها لو أنك شجرة ؟ سمكة مثلًا ؟ أو حتى منزل حقير !؟ إنهُ شعور لم أُجربه شخصيًا لكني سأحاوِل وصفه .. إنه كـشعور حذاء رُمي وحيدًا في كومة قِمامة ينتظِر صاحِبه علَّه يتذكر حاجتهُ إليه ! كانَت ياسمين تحتاج إلى من يتذكرَها لماذا توقَف الزمن ؟ لماذا أصبَح كل شيء ساخِن جدًا فجأة ؟ جُمل كـ " أيجِب أن نفتَح النافِذة ؟ " أو " لمَ أصبَح الجو حارًا فجأة ؟" لن تُجدي مع شخص مِثل مالِك فريدريك .. إنهُ شخصٌ يعشَق أن يجعلَك على الحواف ، حافة الموت ، الإنهيار ، الخجل !!