ليته يسمع آه" ماتت شوقا" ترجو لقياه.. هذه ليست قصة او مقطع صغير يتكلم عن شخصيات معينة ... هذه الصفحات التي ستقرأونها هي ما اشعر به حين اكون جالسة وحدي و هي تتكلم عن مشاعر فتاة مزقها حبها لشخص كان اعز اصديقأها في يوم ما و قد خرج من حياتها دون ان يقول وداعا" حتى فتخيلو الألم الذي تشعر به حين تراه كل يوم و لا تستطيع سؤاله عما حدث ولما رحل ... استمعو الى القصة بأختصار : لقد كان صديقا" عزيزا" كانت له مجرد انثى ... تعودت عليه و ظنت انه يستحق الثقة ... ذهب و لم يقل لما رحل ... و ما ذالت تريد حتى الان معرفة السبب الذي جعله يرحل بتلك الطريقة ... هذا الشخص يقطن في نفس الحي الذي تسكن به وتراه في كل مرة تخرج بها الى الشرفة و في الشارع و في كل مكان تذهب اليه للاسف... ارجو ان تعجبكم كتاباتي فأنا اريد نشرها لكي اعرف تأثيرها فأن بقيت على الورق فلا نفع منها... ♥All Rights Reserved