الملخص " لن تكوني زهرة في حديقتي أبدا" كان يردد لها هذا بينما يجمع الأخريات الأشد جرأة منها في باقات زاهية سرعان ما تذبل وتأخذ طريقها الى زوايا النسيان. وعندما دخل حياتها المقفرة كسحابة واعدة بالمطر, أحبت لورين الصحافي الشاب جان داربي . بكل جوارحها وحين اعترفت له بحبها وجدت نفسها تقول " آسفة , دخلت حديقتك سهوا رغم أنك منعتني من دخولها . لقد كبرت وأينعت تحت اشرافك ولم يبق الا أن تقطفني وترميني كعشب ميت ... ولكنني سأوفر عليك الجهد والعناء وأعدك بعدم دخولها مرة ثانية". والسؤال الشائك هو: كيف تحتفظ بوعدها هذا وليس في حياتها أحد سواه؟.--------------------------------------------------------------تلخيصي لان الملخص غير واضح ومبهم .... تدور احداث الروايه حول صحفي شاب ينتقل للسكن الى منزل صديقة والدته وهي تسكن مع ابنتها المعلمه المتزمته والمتحفظه والتي تكره الصحفيين بشده ... الروايه عباره عن مشاحنات ومشاجرات وجدال دائم بين ابطال الروايه العنيدين ولكن كثير من الامور تحدث مما تتغير وجهة نظر المعلمه بالنسبه الى الصحفيين ولكن هل تستمر بالتغيير ام سيحدث ما يثبت وجهة نظرها الاولى نحوهم؟؟Todos los derechos reservados