غلاف قصة اللعبة الاخيرة بقلم litle-kitty
اللعبة الاخيرة
  • WpView
    مقروء 7,354
  • WpVote
    صوت 525
  • WpPart
    أجزاء 21
  • WpView
    مقروء 7,354
  • WpVote
    صوت 525
  • WpPart
    أجزاء 21
مستمرّة، تم نشرها في يونـ ١٨, ٢٠١٥
تتحدث هذه القصة عن احداث خيالية لمراهقين داخل احدى الالعاب التي تقام كل مئة سنة
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف اللعبة الاخيرة إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
ثأر المنبوذة من عائلة سحرية مرموقة بقلم sel081
200 فصل مكتمِلة
"لوسيا، أنا لا أعرف كم أنا محظوظ بوجودك." أقوى عائلة سحرية في الإمبراطورية "رودبيل". وعار العائلة المخفي تحت هذا الاسم المجيد، رودبيل نصف الدم. "أنا سعيد للغاية لأنك ابنتي." لقد تحملت كل أنواع الاحتقار وعملت بجد فقط لأسمع هذه الكلمات. بالنسبة لي، أنا التي كنت أتوق إلى المودة طوال حياتي، ابتسم والدي لأول مرة وقال: "بجسدك المتواضع، سوف يتمتع رودبيل بعصر ذهبي لمائة عام قادمة. كوني فخورة." حفرة لا قعر لها حيث يُحبس فيها إله شرير، الأبيسوس. من أجل الحفاظ على قوتهم، يجب أن يضحوا بسلالة رودبيل هناك مرة كل مائة عام. "لا يمكنني الموت هكذا." لا يمكنني أن أدع حتى موتي يُستغل ويُهجر من أجلهم. مستغلة إهمال الجميع، حاولت الهرب في تلك اللحظة. "وداعًا. لوسيا المثيرة للشفقة والحمقاء". لقد سقطت في الجحيم بابتسامة نقية كالملائكة وحقد أكثر شراسة من أي شيء آخر. [سقط شيء مثير للاهتمام]. في الظلام اللامتناهي. اقترب صوت منخفض مليء بالضحك مثل الخلاص. "سأساعدك". باقتراح لطيف لا يمكن رفضه. "ما رأيك أن تسقطيهم في الهاوية هذه المرة؟" عدت إلى الماضي. كنت على وشك المغادرة الآن بعد أن حققت كل ما أردته. "سأعطيك رودبيل. سأعطيك أي شيء تريدينه" لماذا أنت أكثر من كرهني "لذا لا ترحلي يا لوسيا" لماذا تتشبث بي؟
تجسدت كإبن الدوق الأقوى  بقلم Ashveil-tn
105 فصول مستمرّة
حين فتحت عينَي لأول مرة في هذا الجحيم، كنت أظن أنني في كابوس... لكن لا، الكوابيس لا تُقدَّم بهذه التفاصيل. السماء رمادية كأنها شريط مهترئ من رماد الأرواح، الهواء ثقيل، كأن العالم يتنفس دماء لا أوكسجين. والأهم من ذلك... أنا لست في الأرض. أنا نير ڤيرتون. ابن دوق الظلال. عائلة ڤيرتون، العائلة التي تهمس الشعوب باسمها قبل أن تنام، والتي يخافها حتى أولئك الذين لا يعرفون معنى الخوف. آه، نير ڤيرتون... الشاب الهادئ، النبيل، المثالي، الذي من المفترض أن يصبح مركز كل شيء في هذه القصة السخيفة. لكن ما هي القصة، بالضبط؟ رواية رومانسية. نعم، رومانـسـيـة. رواية مكتوبة بالورود، واللقطات البريئة، والنظرات التي تدوم صفحات، حيث البطلة "آيلا" تقع في غرامي بعد ثلاث جمل وعشرة فصول من تبادل الابتسامات. هل ذكرت أنني أحتقر هذا النوع من القصص؟ أنا لا أطيقها. لا أؤمن بالحب المصنوع من السكر، ولا بالدموع المصقولة بالضوء الذهبي. ما المطلوب مني؟ أن أكون حبيب البطلة؟ أن أُذيب قلبها بابتسامة ووردة؟ أن أحتضنها بينما تنهار الأبراج، وأقول لها إن العالم سيكون بخير؟ لا. تبًا لذلك. هذا العالم مائل للسقوط، وأنا لست منقذًا. أنا مجرد دخيل في جسد وريث عائلة مرعبة، أعيش بين خيوط قصة لم أكتبها، ولن أمثّلها كما أرادو.