قال : أعدكِ أنني سأسعدكِ و لن ..
قالت : و لن تبكين مرةً اخرى بسببي ! لقد حفظت كافة وعودك
و لكن الوعود لا تكفي سيد رايزادا !
قال : أنتِ ملكي ! و لن ادعكِ تتركيني !!
قالت : يجب ان تفي بوعودك حتى لا اتركك
He said : I promise , I will make you a happier and i will not ..
She said : And you will not cry because of me , I kept all your promise , But ! Promises are not enough mr.raizada !!
He said : you are mine ! And i will not leave you to leave me !!
She said : you must fulfill your promise , so i don't leave you!
النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد.
هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين.
"ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها.
ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.