انت لي
  • Reads 12,898
  • Votes 272
  • Parts 3
  • Reads 12,898
  • Votes 272
  • Parts 3
Complete, First published Jun 21, 2015
الرواية تعدت صفحاتها 1500 صفحة... وامتدت على مدى اكثر من 15 عاما.... تغير الشخوص والاحداث.... ذهب الامان وحلت الحرب ثم رحلت الحرب وعاد الامان من جديد... مات من مات و عاش من بقي ليروي لنا احداثها وان كانت من صنع الخيال
طفلة كان ابن عمها يعلمها كيف تنطق باسمه... تلعثمت بفمها الحروف ... خلطت حروف اسمه... فنطقت ب انت لي.... ولم تكن تدري انها بتلك العبارة امتلكته حقا...

حب شب بين طفلة و وطفل.... وبقي فيهما رغم البعد.... وحين غدت الطفلة انثى و الطفل رجل .... قست عليهما الظروف اكثر... وعند كل محطة من محطات حياتهما كانا يفترقان... الا انهما وفي المحطة الاخيرة التقيا وللابد... هذا هو الحب... لا يموت رغم الظروف... لايخنع للمصاعب.... ويحتفظ ببريق وجوده حتى اخر لحظة..

التخبط... الضياع... الشعور بمشاعر من طرف واحد.... الياس من احساس الطرف الاخر... التضحية... الاصرار... الالم.... الحب ... الصدق... كلها مفردات تعلمت ما تعنيه كل مفردة بفضل انت لي
All Rights Reserved
Sign up to add انت لي to your library and receive updates
or
#397انت
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
فى ظلال الماضى لكاتبة أمل القادرى cover
حبل وصال cover
رواية �أهواكِ يا جرحي  cover
شط بحر الهوى ( مكتمله) cover
بروحي أشم عطرك لـِ "نيڤين أبو غنيم" (مكتملة) cover
سلسلة النشامى/الجزء الثاني/أسيرتي في قفص من ذهب   cover
عمري وأنت الجزء الأول من سلسلة وللعمر بقية- مكتملة cover
خطوات نحو الظلام cover
تغمُرني عيناها cover
الآتية من بعيد لِـ "Lossil" (مكتملة) cover

فى ظلال الماضى لكاتبة أمل القادرى

13 parts Complete

مقدمة الكتاب أكّد فرويد أنّ شخصيّة الإنسان يحدّدها ويصنعها ماضيه وحاضره ومستقبله. لذا لا حاضر بلا ماضي ولا مستقبل بلا ماضي ، حيث أنّ للماضي أهمّيّة كبيرة وجذرية في نحت شخصيّة الإنسان وصنعها وصقلها ودفعها إلى الحاضر. ومن هنا تأتي أهمّيّة الطّفولة حيث تشكّل الجزء الأساسي والأكبر من ماضينا. ففي ذلك الجسد والعقل البريء والخام تتحدّد شخصيّتنا وهويّتنا المستقبليّة التي يسيطر عليها اللاوعي الذي اختزن كلّ أحداث الطّفولة والماضي وأعاد ولادتها من جديد في المستقبل على هيئة شخصيّتنا، طبعنا، نفسيّتنا وروحنا. فهي الآلية التي تسيطر على كلّ أحداث حياتنا المستقبليّة الواعية واللاواعية.