Story cover for salmaa(سلمى ) by ZaynMalikArabs
salmaa(سلمى )
  • WpView
    Reads 142,376
  • WpVote
    Votes 10,242
  • WpPart
    Parts 22
Sign up to add salmaa(سلمى ) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
CONNECTION || Jikook by Funn947
34 parts Ongoing
جونغكوك "كما قال هذا الأصفر الحريق لم يصل الى السقف لذا فلا بد أن الورق قد وقع بالأرض مختلطا بأي كان هناك مما تسبب في كل هذا " جيمين عقد حاجبيه غاضبا" أخرج من هنا ايها اللعنه لاتتذاكى هنا ثم إن شعري أشقر هل انت بطيء في الاستيعاب" جونغكوك "في مكان عملي " جيمين تقدم له "مالذي تعنيه هل هذا مطعمك " جونغكوك:المحقق جيون جونغكوك من المكتب الفيدرالي لقد تم الزامي بقيادة فريق الجرائم العنيفه في محافظه موتشول " هوسوك "انه هو إذا" جيمين وقف مكانه في صمت وفي الثانيه الأخرى كان يدفعه للخلف مخرجا اياه من المكان" عملك سيبدأ في الغد لذا انت لايحق لك الدخول إلى هنا " نامجون" اللعنه لقد بدأ " جونغكوك إبتسم "هل انت بارك جيمين؟ " جيمين رد له الأبتسامه" لابد انني مشهور " جونغكوك" بالطبع لقد أخبروني أن احذر من معتل بشعر اصفر يدعى بارك جيمين" جيمين قفز عليه يمسك به من ياقته "من تظن نفسك ايها اللقيط " هكذا كان أول لقاء بين القائد السابق لفريق الجرائم العنيفه في محافظه موتشول بارك جيمين والمحقق الفيدرالي جيون جونغكوك الذي اخذ مكانه كقائد وأصبح بارك جيمين تحت قيادته كان لقائاً حاداً ينضج بالكره والحقد ولكن هل سيتغير هذا الموقف بينهم ام ستستمر علاقتهم في أن تكون أكثر سوءاً #تحقيق #جريمه #ميلودراما #جيكوك
You may also like
Slide 1 of 10
احببت جلادي (قيد التعديل ) cover
CONNECTION || Jikook cover
《كارثه فوق رؤوسِهم 》 cover
سحرتني العيون سود cover
DEEP AFFECTION cover
MY EYES ON YOU  cover
"ملكتني ولكن" cover
الفراشة والجليد cover
حكايتى مع السجينه 😢بقلم ياسمين سلامه  cover
(z. m) لا تتركني cover

احببت جلادي (قيد التعديل )

14 parts Ongoing

وُلدت طفلة بأحلام بسيطة، لأمٍ وأبٍ يُحبّانها، في منزلٍ مستقر وبيئةٍ آمنة. لكنها وجدت نفسها شاهدة على واقعٍ مغاير تمامًا لما تمنّت؛ سُلبت منها أبسط حقوقها، دون أن تفهم لماذا كُتب عليها أن تواجه كل ذلك. ثم عوّضها القدر، فظنّت أن النهاية السعيدة قد حانت، لكن سرعان ما اكتشفت أنّها لم تكن سوى البداية لقصتها مع جلادها. أما هو، فقد عاش حياةً مستقيمة لا شوائب فيها، أب وأم لم يتمنَّيا له سوى النجاح. لكن فجأة أدرك أن ما اعتقده طريقًا للنجاح لم يكن إلا بداية الغرق في دوّامة، ليخرج منها لا أميرها المنتظر، بل جلادها... بقلم: "إيمان محمد"